استراتيجية طموحة لـ«بنتلي» تركز على التنوع والشمول والاستدامة

 

تخطط بنتلى لتحقيق تنوع متولين المناصب الإدارية بنسبة 30% في 2025 ولذلك كشفت الشركة عن علامة حافز التوحيد الرامزة إلى الحب والتقدم والوحدة كعناصر تريد أن تشكل بها استراتيجيتها حسب تصريحاتها وتأتى هذه المبادرة مع الاقتراب من شهر التنوع الأوروبي واحتفالاته.

 

 

تمر بنتلى البالغ عمرها 101 عاما بتغير غير مسبوق في مشوارها نحو مستقبل ومناخ إيجابى بتمييز لأهمية تنوع التجارب ووجهات النظر لتؤدى إلى الابداع والابتكار وبهذا يهدف الصانع البريطانى لتصنيف نفسه كالأكثر تنوعا وسط صناعة السيارات وقد وضع عام 2025 نصب عينيه كميعاد نهائى لتحقيق النسبة المطلوبة.

 

 

ترتكز خطوات استراتيجية بنتلى الخمس على التواصل والتوظيف والتتابع والثقافة والتطوير، كما سيتوجه طاقم تعيين المواهب المبكرة تجاه تخطيطات متنوعة المصادر بينما ستستكشف القيادات الموجودة مصادر جديدة للمواهب.

 

 

وللتأكيد على دعم تلك المواهب سيتم مراجعة خطط التدرج الوظيفى لتأكيد التعرف على مواهب الشركة المختلفة. كما ستنطلق برامج مختلفة للتطوير تضع جميع موظفين الشركة على الطريق للنمو استخدام كامل امكانياتهم وسيتم تقييم هذا عبر أهداف محددة ومؤشرات أداء رئيسية قابلة للقياس KPIs تدفع الموظفين للارتباط مع العمل بقيادة مجلس الإدارة.