الكاظمى يطالب بسرعة تشكيل حكومة جديدة فى العراق
وكالات-
أكد رئيس الوزراء العراقى المنتهية ولايته، مصطفى الكاظمى، أنه يجب على القوى السياسية فى البلاد إعادة حساباتها لعبور هذه المرحلة الخطرة، وذلك قبل جلسة مجلس النواب العراقى المقررة الأربعاء المقبل لاختيار رئيس جديد للعراق، بعد فشل جلستين سابقتين لعدم اكتمال النصاب.
اقرأ أيضاً
- السيسي يبحث مع رئيس الوزراء العراقي وعاهل الأردن وبن زايد تطورات الأوضاع في العالم
- وزير التعليم العالي والقائم بأعمال وزير الصحة يلتقي نظيره العراقي لبحث سبل تعزيز التعاون وتبادل الخبرات في القطاع الصحي
- تشجيعا لصناعة الآثاث بدمياط وزارة الصناعة توافق علي طلب النائب محمد ابوحجازي بإقامة معرض للآثاث الدمياطي بالعراق
- كتاب ”نبتت فإحترقت وجعا” للكاتب العراقي ”خير الله غازي”
- خلال زياره سريعه للعراق .. وزير الري يجري مباحثات مع وزير المياه العراقي لمتابعة التعاون الثنائي
- ”وزير الدولة للإنتاج الحربي” يلتقي وفد ”الداخلية” و”الصناعة والمعادن” العراقية لمناقشة أوجه التعاون المشترك
- جريمة تهز العراق.. قتل مسنة وحرقها وسط شارع عام
- السيسى: ”إفريقيا تحتاج للدعم.. والغنى يعطى الفقير”
- البرلمان العراقي يعلن فتح باب الترشيح لمنصب رئيس الجمهورية
- وزير الزراعة يشارك في الجلسة الافتتاحية للاجتماع الاقليمي الوزاري ”للفاو” بحضور رئيس مجلس الوزراء العراقي
- المحكمة الاتحادية العراقية تقرر إيقاف إجراءات ترشيح زيباري لانتخابات الرئاسة
- علي غني يكشف أبطال مسلسل حامض حلو وتفاصيل أحداثه
وطالب القوى السياسية كافة بالعمل وتشكيل حكومة تعمل بأسرع وقت على خدمة شعبها ومن ضمنهم الناجيات الإيزيديات، موضحا أن احترام التوقيتات الدستورية هو احترام الدستور، واحترام لمنطق الدولة، واحترام لاحتياجات المواطنين، لذلك علينا أن نبحث عن حلول منطقية تعكس نضوجاً سياسياً من الجميع، وتعكس قدراً عالياً من مسؤولية القوى السياسية إزاء واجباتها بوجودها فى البرلمان أو خارج البرلمان. وقال الكاظمى، فى كلمته خلال مؤتمر للناجيات الإيزيديات: «على القوى السياسية كافة العمل وتشكيل حكومة تعمل بأسرع وقت على خدمة شعبها، ومن ضمنهم الناجيات الإيزيديات»، وتابع الكاظمى: «علينا أن نبحث عن حلول منطقية تعكس نضوجًا سياسيًا من الجميع، وتعكس قدرًا عاليًا من مسؤولية القوى السياسية إزاء واجباتها بوجودها فى البرلمان أو خارج البرلمان». وقال: «إن الجريمة التى ارتكبت بحق الإيزيديات ستبقى وصمة عار كبرى فى تاريخ عصابات داعش الإرهابية، وكل الجماعات الظلامية التى تدعى أنها تحكم بأفكار قد ولى عليها الزمان، وهو دليل على خطورة فكرهم الإلغائى».