نيللي كريم: لا بد من مواجهة الأطفال بأزمات الأم والأب.. ولم نقصد الإسقاط على شيوخ محددين
قالت الفنانة نيللي كريم إن مناقشة الأطفال ومواجهتهم بكل الحقيقة التي تحدث بين الأم والأب واجبة تمامًا فلابد أن يعرفوا كل شئ، مشيرة إلى أن حاليًا الأطفال تعيش في زمن السوشيال ميديا وكل شئ اصبح مباح ومعروف ومنشورًا.
وأضافت نيللي كريم في تصريحات خاصة :«عليهم أن يعرفوا الصح من الخطأ، حقيقى أم لا، هل ما يحدث صح أو خطأ، علينا أن نفهمهم ما يحدث بكل صدق حتى لا يصطدموا بالواقع وأزماته».
اقرأ أيضاً
- يسرا عن العمل مع نيللي كريم في مسلسل جديد: من أهم فنانات جيلها
- تفاصيل الحلقة العاشرة من مسلسل ”فاتن أمل حربي”
- نيللي كريم تكشف موعد عرض مسلسلها الجديد «الجسر»
- ست نكدية .. إعلامي عربى يكشف عن ندمه لاستضافة نيللي كريم
- أنت مالك .. علاء مبارك يرد على إبراهيم عيسي بعد تصريحات ”الصيدلي والقرآن”
- نيللي كريم تكشف تفاصيل مسلسلها في رمضان 2022 بالتعاون مع إبراهيم عيسى
- كارول سماحة تطرح كليب أغنيتها الجديدة ”يا شباب يا بنات”| فيديو
- نيللي كريم بطلة حكاية ورد صناعي من " جانب مظلم"
- إطلالة ساحرة لـ"نيللي كريم" فى شهر العسل
- نيللي كريم تحتفل بعيد ميلاد زوجها هشام عاشور في أمريكا
- جعلتني عاجزة .. زوج بسنت شوقي يغازلها على "انستجرام | شاهد
- ”أخلاقك فعلا شبهك” .. إيمى سالم تكشف تفاصيل إهانة محمد سامي لها في حفل زفاف نيللي كريم
وتابعت: «لا أرى أي إسقاط على مشايخ، ولا أعرف تاريخ أي شيخ حتى يشبه ما نقدمه، ولكن لو هناك شبه فاللى على راسه بطحة يعرف نفسه، لكنى لا أعرف أحدا، لكن بالنسبة لى نحن قدمنا نموذجين الأول الشيخ الطيب الذي قدمه محمد الشرنوبى، وهو الذي يسير بالعقل والقلب المستنير، وأتمنى أن يكون هناك شيوخ بالطيبة والنور، وأعتقد هناك الكثيرون منهم موجودون حاليًا بهذه السماحة، فمثلا من الشيوخ الذين أحبهم أسامة الأزهرى شيخ جميل ووشه فيه نور، وطيب عندما يتكلم، وأحب سماعه كثيرًا، وهنا النموذج الذي أتحدث عنه هو الذي لا يبحث عن التريند ولا الفلوس، لكن يتحدث في العلم والدين، وقدمنا أيضًا النموذج الثانى الذي قدمه أحمد ماجد شخصية عبدالعظيم الذي يبحث عن الشهرة والفلوس والبرامج، ونحن هنا نتحدث عن أمثلة موجودة وحقيقية لم نأت بشخصيات من المريخ».
واستكملت: «لماذا لا نقدم شيخا مستنيرا وبشوشا وكلامه حلو ومعترضا على السيئ أو الضار الذي يلحق بنا، أين التشويه، علينا أن ننظر للأمور بنظرة عقلية أكثر من ذلك، أتساءل: ما الذي يشوه المسلسل، هل نقدم شيئا غير واقعى؟، أو أننا نحلم أو نقدم شيخا غير موجود على أرض الواقع، نحن لا نهاجم أو نشكك، ولكن الحوار الذي دار في المسلسل كان كالتالى عندما ذهبت للشيخ وقال له: «ربنا قال كده»؟، قال لها إنتى هتحرفى، فقالت له أنا بسأل هو السؤال حرام «ربنا قال إيه في القرآن» أين العيب في السؤال الذي انتقدنا بسببه، السؤال من باب العلم وليس عيبًا فهو قال الذي أعرفه والذى درسته كذا، وطلب منها مهلة حتى يسأل ويتعمق لأن ذلك كان دراسته فقط فأحب أن يعرف الحقيقة، وكان ذلك في موضوع يخص الحضانة لو تزوجت الحاضنة بعد الطلاق أين يذهب الأطفال، فطلب معرفة رأى الدين في ذلك وما قاله الله، ولم يقل على حديث صحيح كلنا متفقون عليه فذهبنا نشكك فيه، كل ما قيل هي أقاويل لماذا حدث الانتقاد؟، لو قلنا صباح الخير في المسلسل سيظهر البعض ويقول هي قالت صباح الخير فعلينا أن ننتقدها، لن يسمح أحد لنا أن ننتقد أو نشكك أو نقول شيئا خطأ، وهذا هجوم على إبراهيم عيسى فقط، وليس على المسلسل».