قصيدة ” راحة الفؤاد ”
خاطبتها بلهف قلبي ناديتها بأسمى حرف أخلصت لها بكل معنى وناجيتها صبرا ورويه.
تعجلت حلمنا وأضاعت كل لبنة رصصناها سويا قد كنت راضيا سويا وحين قرأتها وجدتها فى طباع الذئب بليه فككت رقي والعبوديه وثمنت وقتى لرب البريه دنيا معاش للورى وارتوى كل فؤاد عشق خير البريه فالصلاة عليه نور للسجيه ورفعة مقام وراحة طوية.