البيت الأبيض: بايدن يخوض انتخابات الرئاسة 2024
أكد المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارين جان بيير، اليوم الثلاثاء، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن أعرب عن عزمه الترشح في انتخابات الرئاسة 2024.
وكتبت في تغريدة على تويتر: "لكي نكون واضحين، كما قال الرئيس مرارًا وتكرارًا، فإنه يخطط للترشح في عام 2024".
ويواجه الرئيس الأمريكي جو بايدن ، عدد من الموضوعات الملحة على الساحة الداخلية، يعد أبرزها الاقتصاد ومواجهة التضخم المرتفع في أمريكا ، وهو الأكبر منذ ٤٠ سنة، بالإضافة الى الحرب الروسية على أوكرانيا، والتي كلها أمور حاسمة في انتخابات التجديد النصفي المقبلة.
لكن مجلة فورين بولسي الأمريكية، قالت أنه بالإضافة إلى هذه المخاطر الجمة، فهناك خطر كبير يتمثل في الإرهاب الداخلي العنصري في أمريكا وعمليات القتل الجماعية الإرهابية.
اقرأ أيضاً
- الشهر المقبل.. بايدن يسافر السعودية ويلتقي محمد بن سلمان
- وول ستريت جورنال: الإعلان عن الزيارة المرتقبة لـ بايدن إلى السعودية غدا
- في استطلاع للرأي.. حاكم كولورادو يتفوق على «ترامب» للفوز بترشيح الجمهوريين للرئاسة
- اقتحام الكونجرس: مزيد من المفاجآت عن أحداث 6 يناير الخميس المقبل
- واشنطن بوست: لجنة قضائية تقدم مشروع قانون بشأن الأسلحة للتصويت عليه في الكونجرس
- الرئيس الأمريكي يستبعد تسليم أوكرانيا صواريخ قادرة على بلوغ روسيا
- تبرئة أمريكية أدينت فى ”محاكمات الساحرات” بعد 329 عام
- أمريكا تفرض عقوبات جديدة ضد كوريا الشمالية
- بعد حادث تكساس.. الولايات المتحدة تفتح النار على لوبي الأسلحة
- السجن 3 سنوات لأحد متقحمى الكونجرس.. حمل علم المتطرفين ورش الشرطة بمطفأة حريق
- بايدن يوقع على مساعدات عسكرية لأوكرانيا بـ 40 مليار دولار
- بعد بيان صداقة روسيا والصين.. البيت الأبيض: دول آسيا والمحيط الهادئ قلقة
سبق وحث بايدن الكونجرس على الموافقة على تشريع يحظر تداول الأسلحة الهجومية لوقف وباء عمليات إطلاق النار الجماعي في أمريكا ، بما في ذلك الحوادث الأخيرة في نيويورك وتكساس وأوكلاهوما.والشهر الماضي، صاح بايدن في خطابه له بكلمات "كفى كفى" لوقف عمليات القتل المروعة، مكررا الكلمة بينما كان يعزي ضحايا موجات إطلاق النار الأخيرة.
ما يسعى له بايدن هو بوضع قيود تشريعية لوقف هذا العبث بالأرواح، مشيرا إلى المقترحات التي اقترحها الديمقراطيون منذ فترة طويلة ورفضها العديد من الجمهوريين على مر السنين.
وقال بايدن بعد تقديمه الدعم للمحادثات بين الحزبين في مجلس الشيوخ "إن حقيقة أن غالبية أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين لا يريدون حتى مناقشة أي من هذه المقترحات أو طرحها للتصويت ، أجد أنه أمر غير معقول" .