القانون الطرى !
- ياسر فراويلة
بالفعل هناك كم من الاستياء والضجر والقرف مما يحدث ونمر به آلاف من دكاترة وأساتذة علم الاجتماع ومثلهم فى الاقتصاد والتنميه البشريه والرياضه والعلوم والتعليم والقانون.
ومثل هذا الكم من الجريمه والمرض ينتشر كالنار فى الهشيم كم الفساد والتحايل والإرهاب والانهيار الاقتصادى المرعب والرياضة والأخلاقي لايدلل الا على زيف تلك الشهادات والاسماء والمناصب..اننا بحاجه لإعادة بناء ..لكن من يعيد ذلك البناء مشايخ سلطه؟!مشايخ جماعات ودولار ونسوان؟!.
موظفين بالواسطة فى كل الوزارات؟!رجال دين بتوع مظاهر وطقوس ..كتاب ومفكرين للاستهلاك والمبيعات .لا اخلاق لا احترام القانون لان هناك من هم فوق القانون .لان هناك قانون متراخى .
ولأن هناك آلاف المحكومين بأحكام بلطجه.وقتل وإرهاب لازالوا ينعمون سواء بتخفيف الحكم ام بعفو .ام بعدم تنفيذه ..هناك فنانون يصورون الحياه على كوكب غير كوكبنا بل هو كذلك وكان تلك الطبقة فقط هى من يحكم ..هناك قانون معطل بطول التقاضى ..لماءا لايطبق القانون وخاصة فى تلك الجرائم بحزم ..كيف يقتل مهوس رجل دين كما فى اسكندرية وباى حق؟!.
كيف يتعدى مهووس على مين فى الشارع ويذبحه؟!كما فى الإسماعيلية كيف ينحر مهووس بعد أخذ التعهدات بعدم التعرض فتاه فى الشارع وفى وصح النهار؟!اى تسيب هذا ؟!لابد أن يكون الحكم وتنفيذه بنفس درجة العنف وليس أن يعلق فى النهايه فى قطعة حبل يتدلى منها امثال هؤلاء لابد أن يمثل بهم لابد أن يوضعوا فى اقفاص ويتم حرقهم احياء ..حتى يبرد قلب كل مامون.
لكن أن يمنح حق التحقيق والتقاضى ويروح وياتى وكل لحظة يقتل فيها ام ثكلى من الحزن أو اب ملكوم .أناشد الساده القائمين على الدوله تفعيل الأحكام الرادعه وتنوع طرق تنفيذها بما يتلاءم مع عنف الجريمه.وان يكون الموت كما تكون الجريمه بدم بارد لا أن يقتصر على قطعة حبل يتدلى منها قاتل.