رسميًا.. استبعاد منتخب روسيا من يورو 2024
قرر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم يويفا استبعاد منتخب روسيا لكرة القدم، من بطولة كأس الأمم الأوروبية يورو 2024 للنسخة المقبلة؛ بسبب أزمة الحرب بين الدولة الروسية وأوكرانيا.
استبعاد روسيا من يورو 2024
وأكد يويفا بشكل رسمي، أن روسيا لن تشارك في كأس الأمم الأوروبية يورو 2024 على خلفية الحظر المفروض من جانب الجهات المشرفة على كرة القدم، بعد أن قامت القوات الروسية بغزو أوكرانيا.
وكانت ذكرت شبكة بي إن سبورتس الإخبارية في وقت سابق، أن روسيا وتركيا تقدمتا رسميًا بملف لتنظيم أمم أوروبا 2028 أو نسخة 2032، وأن إيطاليا قدمت ملف استضافة نسخة 2032.
وتقدمت روسيا بطلب لاستضافة بطولة كأس الأمم الأوروبية يورو 2028 النسخة بعد المقبلة، بشكل رسمي؛ لتحتضنها الأراضي الروسية مع التجهيزات الحالية للعمل على تلك الخطوة، على الرغم من إيقافها دوليا.
اقرأ أيضاً
- «عفيفى» : توطين الصناعة و تعميق المكون المحلى سيكون على رأس الملفات المطروحة بالمؤتمر الاقتصادى
- الكرملين يعلق على زيارة بيلوسي إلى أرمينيا
- ترتيب الدوري الألماني بعد نهاية الجولة السابعة.. يونيون برلين يواصل الإبهار
- سفير روسيا بالقاهرة: استخدام الروبل والجنيه في تبادلاتنا سيجعل التجارة أكثر أمانا
- معلومات الوزراء: روسيا ثاني أكبر منتج للغاز والثالث في النفط على مستوى العالم
- الكرملين: تطابق مواقف روسيا والصين تجاه استفزازت الولايات المتحدة
- مدرب دورتموند يكشف موقف ماركو رويس من المشاركة في كأس العالم
- إبراهيم عيسى: دول أوروبا ستنتصر في أزمة الغاز مع روسيا في النهاية
- رئيس صربيا: موسكو ستوقف تصدير الغاز إلى أوروبا في هذه الحالة
- الناتو: العقوبات الغربية بدأت تضر بقدرة روسيا على صنع أسلحة متقدمة
- سويسرا تعلق تبادل المعلومات الضريبية مع روسيا مع استمرار الأزمة الأوكرانية
- بوتين: روسيا ستفعل كل شيء لإنهاء حرب أوكرانيا في أقرب وقت
وسبق أن ذكرت صحيفة تايمز الإنجليزية، أن كلا من: إنجلترا وأيرلندا، هما الأقرب لاستضافة بطولة اليورو في عام 2028؛ لأن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، لم يتلقَّ أي ملفات أخرى لاستضافة البطولة الأكبر في أوروبا، قبل أن تتقدم روسيا وتركيا بملفيهما.
وتحركت الهيئات الرياضية الدولية مؤخرا؛ لفرض مزيد من العزلة على روسيا، بسبب غزوها لأوكرانيا، وجاءت العقوبة المتعلقة بالرياضة والسياسة التي لم يشهدها العالم منذ عقود، بعدما دفعت اللجنة الأولمبية الدولية، العشرات من الهيئات الإدارية الرياضية، لاستبعاد الرياضيين والمسؤولين الروس من الأحداث الدولية.