مسلسل امبابي وريال مدريد مازال مستمرا..تفاصيل جديدة
كتب - محمد الجارحيعادت الصحافة المدريدية للحديث من جديد عن كيليان مبابي نجم نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، وفجرت قنبلة جديدة بشأن مستقبله.
مبابي كان على مشارف الانتقال إلى ريال مدريد في فترة الانتقالات الصيفية 2022 في صفقة انتقال حر، لكن باريس سان جيرمان تمكن في اللحظة الأخيرة من إنقاذ نفسه وتمكن من تجديد عقد نجمه حتى 2025.
وفي آخر ظهور إعلامي له، لم يكشف فلورنتينو بيريز رئيس ريال مدريد أي علامة جديدة عن أفكار النادي الملكي في سوق الانتقالات، وركز حديثه بشكل كامل على السوبرليج.
لكن صحيفة "ديفينسا سنترال" الإسبانية فجرت مفاجأة جديدة بشأن مبابي، حيث أكدت أن اللاعب نادم للغاية على تجديد عقده مع باريس سان جيرمان، وأنه ليس سعيدًا بوضعه في "حديقة الأمراء".
اقرأ أيضاً
- ريال مدريد يحاول إزاحة برشلونة المتصدر بمواجهة خيتافي اليوم
- موعد مباراة ريال مدريد وخيتافي في الدوري الإسباني والقنوات الناقلة”
- غياب ميسي ومعاناة مبابي .. الإصابات تلاحق لاعبي باريس سان جيرمان
- قائمة ريال مدريد لمواجهة خيتافي في الدوري الإسباني.. غياب بنزيما
- ترتيب مجموعات دوري أبطال أوروبا بعد مباريات الجولة 3
- سان جيرمان يتعثر أمام مضيفه بنفيكا في دوري أبطال أوروبا
- ريال مدريد ينجو من فخ شاختار بهدفين لهدف في دوري الأبطال
- بنزيما يقود هجوم ريال مدريد أمام شاختار بدوري أبطال أوروبا
- هل تحرم الإصابة كورتوا من خوض الكلاسيكو؟
- الريال يتعادل مع أوساسونا ويشارك برشلونة في الصدارة
- بيريز يرد على الخليفي: الجميع يعلم قيمة ريال مدريد
- ريال مدريد أمام أوساسونا التشكيل المتوقع
الصحيفة أشارت إلى أن إدارة ريال مدريد ترى أن مبابي يجب أن يتعايش مع قراره ويتحمل عواقبه بشكل كامل.
التقرير أكد أن قطار ريال مدريد قد مر بالفعل من محطة مبابي، وأن النادي الملكي لن يحاول مرة أخرى التحرك للتعاقد مع النجم الفرنسي.
ويشعر قادة ريال مدريد بالراحة بالنظر إلى الأزمات التي افتعلها مبابي منذ بداية الموسم، سواء مع زميله البرازيلي نيمار، أو أزمة حقوق الصور مع الاتحاد الفرنسي لكرة القدم.
الصحيفة المدريدية تحدث كذلك عن أن مبابي محبط من عدم الوفاء بالوعود التي قطعتها له إدارة باريس سان جيرمان، وبشكل خاص فيما يتعلق بسوق انتقالات الفريق.
وفي جميع الأحوال، يبدو أن مسلسل مبابي وريال مدريد سيستمر لفترة أخرى حتى يأتي تأكيد من أحد الطرفين على إغلاق الباب تمامًا في هذه المسألة، وهو ما لن يحدث قريبًا.