ارتفاع أسعار النفط العالمية إلى أعلى مستوياتها في 4 أسابيع
قسم الخارجيوصلت أسعار النفط العالمية، اليوم الإثنين، إلى أعلى مستوياتها منذ منتصف أبريل، بعد أن وافق أعضاء أوبك + على إطالة قيود الإنتاج.
استقرت العقود الآجلة لخام برنت فوق 86 دولارا للبرميل، في حين يتم تداول خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي أقل بقليل من 83 دولارا للبرميل.
أعلنت المملكة العربية السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم، يوم الخميس الماضي، أنها ستمدد تخفيضات الإنتاج لمدة شهر آخر على الأقل لدعم أسعار الخام العالمية. وسيبلغ الإنتاج لشهر سبتمبر حوالي 9 ملايين برميل يوميا، مع الأخذ في الاعتبار الخفض الطوعي للمملكة البالغ مليون برميل يوميا.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('sadabody6'); });
اقرأ أيضاً
- الأمم المتحدة تدعو إلى الكف عن استخدام النفط الليبي في الصراع الداخلي
- من امام مؤتمر العمل الدولي.. امين عام عمال النفط والمناجم و الكيماويات يدعو العالم لتضافر الجهود لأنهاء أزمات أشقائنا
- العراق: نصف مليار دولار تراجع في إيرادات النفط خلال مايو
- إدارة الرئيس الأمريكي: تخفيضات إنتاج النفط التي أعلنتها دول أوبك+ غير منطقية
- تراجع أسعار النفط في الأسواق العالمية 2%
- بايدن يوافق على مشروع النفط المثير للجدل في ألاسكا
- صعود قوي لأسعار النفط بدعم من التخفيضات الروسية
- النفطي يعلن تشكيل الوداد لمباراة الهلال السعودي بكأس العالم للأندية
- الاتحاد الأوروبي يضع حدا أقصى لأسعار منتجات النفط الروسية المكررة
- السلطات العراقية تصادر نصف مليون لتر مشتقات نفطية معدة للتهريب
- بلومبرج: الكويت ستزيد إمدادات وقود الديزل إلى أوروبا خمسة أضعاف
- الرئيس الصيني: بكين مستعدة لاستئناف محادثات النفط والغاز مع الفلبين «بشكل ودي»
وأضافت الرياض أن الإجراء يمكن تمديده أو تعميقه.
بالإضافة إلى ذلك، أعلنت روسيا عن خطط لخفض الصادرات بمقدار 300000 برميل يوميا، بدءا من سبتمبر.
وكانت ثاني أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم قد تعهدت في وقت سابق بخفض الإنتاج بنحو 500 ألف برميل يوميا أو نحو 5 في المئة من إنتاجها من مارس حتى نهاية العام الجاري.
اتفقت أوبك +، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومنتجي النفط المتحالفين معها، بما في ذلك روسيا، في أكتوبر على خفض الإنتاج بنحو 2٪ من الطلب العالمي من نوفمبر الماضي حتى نهاية عام 2023.
ووافقت المجموعة في وقت لاحق على قيود إضافية في محاولة لتحقيق التوازن في السوق.