يتولى تفتيشها امرأة.. كيفية التعامل مع المتهمة بمشروع قانون الإجراءات الجنائية
يواصل مجلس النواب برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس المجلس، مناقشة مشروع قانون الإجراءات الجنائية الجديد من حيث المبدأ.
يعمل مشروع قانون الإجراءات الجنائية الجديد على تحقيق فلسفة تشريعية وحقوقية تتسق مع دستور 2014، والاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، ويتلافى العديد من الملاحظات.
ووضع مشروع قانون الإجراءات الجنائية الجديد، ضوابط ضوابط تفتيش المتهمين سواء كان رجلا أم أمرأة.
سمح مشروع القانون لمأمور الضبط القضائي بتفتيش المتهم إذا كان القانون يسمح بالقبض عليه، وفي حالة كان المتهم امرأة، يجب أن يتولى تفتيشها امرأة تنتدبها مأمور الضبط القضائي.
اقرأ أيضاً
- النائب عبدالفتاح الشحات: قانون الإجراءات الجنائية ثورة تشريعية ويعزز من ضمانات حقوق الإنسان
- ”الصحفيين” ترسل تعقيبا على رد البرلمان بشأن ملاحظاتها على”الإجراءات الجنائية”
- ننشر أبرز التصريحات حول قانون الإجراءات الجنائية تحت قبة البرلمان
- «مصر أكتوبر»: متابعة أمناء الحوار الوطني لدمج التوصيات المتعلقة بالحبس الاحتياطي ضمن الإجراءات الجنائية خطوة إيجابية
- نقابة محامي شمال القاهرة ترحب ببيان الحوار الوطني الخاص بتوصيات الحبس الاحتياطي ومشروع «الإجراءات الجنائية»
- نقابة محامي شمال القاهرة ترحب ببيان الحوار الوطني الخاص بتوصيات الحبس الاحتياطي ومشروع «الإجراءات الجنائية»
- برلماني: ”الإجراءات الجنائية” هدفه إرساء نظام عدالة ناجز وتعزيز الحقوق والحريات العامة
- برلماني: ”تعديلات قانون الإجراءات الجنائية استجابة لتوصيات الحوار الوطني وتأكيد على الشفافية التشريعية”
- برلمانية: دمج توصيات الحوار الوطني في قانون الإجراءات الجنائية يعزز حقوق الإنسان والعدالة الناجزة
- تفاصيل الجدل حول المادة 242 بقانون الإجراءات الجنائية
- المستشار محمود فوزي: دستورية النواب تهتم بتوصيات الحوار الوطني
- النائب محمد تيسير مطر يُشارك في إجتماع لجنتي الشؤون الدستورية وحقوق الإنسان مع نقابة المحامين لمناقشة قانون الإجراءات الجنائية الجديد
وفي حالة ظهور دلائل قوية خلال تفتيش منزل المتهم تشير إلى وجود أشياء مفيدة للتحقيق، يجوز لمأمور الضبط القضائي اتخاذ الإجراءات التحفظية المناسبة، مع إبلاغ النيابة العامة فورًا.
ومنع مشروع القانون دخول المنازل أو تفتيشها أو مراقبتها أو التنصت عليها إلا بأمر قضائي مسبب يحدد الزمان والمكان والهدف من ذلك، إضافة إلى الإلزام بالابلاغ لمن د في المنزل عند دخوله أو تفتيشه وإطلاعهم على الأمر الصادر.
واستثنى القانون من هذا الحظر حالات الخطر أو الاستغاثة، حيث يمكن لرجال السلطة العامة دخول المنازل أو المحال المسكونة.