محمد ريان يكتب : محمد رياض ودراماتيكية الفعل في عصر النواقص

استحداث الأمور الفنية في قالب عصري ليس سهلا يحتاج لعقول مستنيرة ولديها الوعي الفني والإداري والمنهجي..وقد رأيت أن الفنان محمد رياض من الشخصيات الفنية الجديره بهذه المهمة بعيدا عن الأشخاص المستغلين والحاقدين وصاحبي الأعراض الخبيثة الذين تم ترشيحهم لمناصب قيادية في وزارة الثقافة وأخص بالذكر الهيئة العامة لقصور الثقافة التي تحتاج للتطهير الفوري .

الدكتورة نيفين الجندي

محمد رياض منذ توليه المهمة القاسية لرئاسة المهرجان القومي للمسرح وهو يبذل الجهد الوفير لانجاح المهرجان والحركة المسرحية من خلال تكريم المبدعين في المسرح.. محمد رياض أحد المجتهدين الذين يبذلون قصاري جهدهم لانجاح الحركة المسرحية بهذا المهرجان السنوي شديد الأهمية الذي ترعاه وزارة الثقافة في شخص وزيرة الثقافة د نيفين الجندي التي تحاول ايجاد صيغ جديدة بمشاريع فنية خاصة بدار الاوبرا التي يرأسها الفنان د خالد داغر التي أيضا تدعمه الوزيرة تماما
نحن نحتاج لعودة المسرح كما كان سابقا في توهجه وانتشاره جماهيريا بدلا من هذا الجمود.والصمت واعتلاء القيادة للفاشلين والذين لايهمهم الارتقاء وبزوغ نجومية المسرح من جديد
سيادة الوزيرة لدينا الأسماء التي تستطيع النهوض بالمسرح.

محمد رياض

واختيار الأعمال المناسبة في هذا التوقيت المر القاسي والصعب فاختيار محمد رياض البداية وعليك إختيار الآخرين وخاصة الهيئة العامة لقصور الثقافة تلك المنظومة الفاشلة بسبب القيادات التي بها وغير المناسبين.