أطباء : العطس يتسبب في تلف الأوعية الدموية في الأنف والأذن
يعتبر العطس، نتيجة لسلسلة من ردود فعل الجسم، التي تسمح على الفور بلفظ الهواء من الأنف والفم.
وبسبب انتشار الوباء بشكل كبير، يتم تشجيع الناس على تغطية أفواههم عند العطس. ولكن الامتناع عن العطس قد يكون له تأثير عميق على الأنف والحلق.
اقرأ أيضاً
- انطلاق فعاليات مؤتمر المصرية للدراسات النفسية ال 37 بالغردقة
- "الأفريقية العربية" ترحب بإنشاء الجامعة الأفريقية العربية للدراسات والتنمية بغينيا
- مجلس الدولة: عدم جواز خفض مصروفات الدراسات العليا للطلاب الوافدين
- الأول على الثانوية الأزهرية أكفاء : بكيت أثناء مكالمة شيخ الأزهر
- فتح باب التسجيل لبرنامجي الدبلوم والماجستير في الدراسات الهلينستية
- كلية الدراسات الإفريقية تعلن قبول دفعة جديدة للعام الجامعي 2021-2022
- وزير التعليم العالى يعلن قرارات جمهورية بتعيين عمداء جدد بالجامعات
- وزير الموارد المائية والرى يستعرض موقف دراسات تقييم تأهيل الترع
- ” ثربانتس ” الإسباني بالإسكندرية يواصل الاحتفاء بالمصريين المتخصصين في الدراسات الأندلسية
- حقيقة فصل اللاعب محمد صلاح من المعهد العالي للدراسات المتطورة
- الحكومة تكشف حقيقة إجبار طلاب الدراسات العليا بالاكتفاء بنشر أبحاث علمية بمجلات دولية
- رئيس الوزراء يشهد مراسم توقيع اتفاقية تعاون لبدء دراسات إنتاج ”الهيدروجين الأخضر” لتوليد الطاقة مع شركة ”ديمي” البلجيكية
تؤكد لجنة من الخبراء من مستشفيات جامعة ليستر "NHS Trust"، أنه لا يجوز مطلقا الامتناع عن العطس أو محاولة وقف العطس بسد فتحتي الأنف والفم، لأن ذلك قد يتسبب بعواقب جدية، من بينها تجمع الهواء في الصدر بين كلتا الرئتين، وتلف الأوعية الدموية في العين أو الأنف أو طبلة الأذن.
وتدل الدراسات على أنه مع زيادة الضغط في ممر الأنف، قد يتسبب العطس في انقباض الأوعية الدموية وتمزقها، ويظهر ذلك على شكل احمرار في العين أو الأنف.
وقامت مجموعة من الخبراء بوصف حالة رجل الجدار الخلفي لحلقه عند محاولته كتم العطس. وذكر الرجل البالغ من العمر 34 عاما أنه عندما حدث ذلك، شعر بصدى انفجار في رقبته. وبعد ذلك بات من الصعب عليه