وسط حراسه.. رشق مرشح للرئاسة الفرنسية بـ ”البيض”| فيديو
تعرض مرشح الرئاسة الفرنسية المثير للجدل إريك زمور، اليوم السبت، لموقف محرج حيث تم رشقه بالبيض لتسقط أحدهم على رأسه، وذلك خلال جولته بمدينة مواساك.
وتلقى “زمور” بيضة على رأسه فور خروجه من سيارته قادما إلى إحدى فعاليات الدعاية لحملته الانتخابية في مدينة مواساك جنوب غربي فرنسا، حسبما أظهر مقطع متداول بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي.
PRÉSIDENTIELLE ???????? | En déplacement à Moissac, Eric #Zemmour reçoit un oeuf sur la tête par un homme de 70 ans, actuellement en garde à vue.pic.twitter.com/sjKDgKxy1x
— AES (@AES_media) March 12, 2022
اقرأ أيضاً
- محكمة فرنسية تغرم المرشح الرئاسى إريك زمور 10 ألاف يورو لإهانته المهاجرين القصر
- ماكرون يزور السعودية ويناقش عدة ملفات دولية
- عمدة باريس تعلن ترشحها للانتخابات الرئاسية الفرنسية 2022
- الرئاسة الفرنسية: ماكرون يغير هاتفه ورقمه بسبب قضية «بيجاسوس» للتجسس
- أحمد موسى: علاج فيروس سي أهم من «قبيضة» منظمات حقوق الإنسان.. فيديو
- فرنسا : سياسة تركيا فى المنطقة عدائية ونعمل مع مصر لاستقرار المتوسط
- استدعت سفيرها للتشاور .. الرئاسة الفرنسية : تصريحات أردوغان "البذيئة"غير مقبولة
- الميدان ترصد المشهد العبقري لـ« احمد زكي »في فيلم البيضة والحجر
- جربي «ماسك الزبادي» السحري لتنعيم البشرة
- بيضة نعام عليها خريطة أفريقيا.. هدية نيجيريا لرئيس غانا (صور)
- خلطة سحرية لإزالة الكلف
- روس يعثرون على بيضة ديناصور نادرة بـ «سيبيريا»
وأظهر المقطع رجل مسن يبلغ من العمر حوالي 70 عاما، وهو يقترب من المرشح الرئاسي الفرنسي ويرشقه ببيضة على رأسه رغم إحاطته بحراسه الشخصيين.
وعلى الفور، انقض حراس زمور على الرجل المسن وطرحوه أرضا، بعدما ضرب البيضة على رأس السياسي الفرنسي.
Éric #Zemmour reçoit un œuf sur le crâne en arrivant à Moissac. @BFMTV pic.twitter.com/3Mp8pobu3r
— Marie Gentric (@MarieGentric) March 12, 2022
وعلق زمور على الواقعة قائلا: "نرى من أي جانب يأتي العنف" في إشارة إلي أنصار التيارات السياسية الأخرى.
ومن المقرر أن يتنافس 12 مرشحا في انتخابات الرئاسة الفرنسية، المقرر لها في أبريل المقبل، بينهم الرئيس الحالي إيمانويل ماكرون.
يشار إلى أن زمور، هو كاتب وإعلامي سياسي فرنسي، وواجه عدة مرات اتهامات بالتحريض على خطاب الكراهية، كما ينظر إليه الكثيرون على أنه مسؤول عن خطاب متحيز جنسيا وعنصريا في المنصات الإعلامية.