4 دول أفريقية تعاني من نقص لقاحات عدوى الروتا للأطفال
قال مسؤولون صحيون، في جنوب أفريقيا، إن إمدادات لقاح الوقاية من عدوى فيروس الروتا القاتل لدى الأطفال، إنفدت في كينيا وتنزانيا والسنغال والكاميرون، أو اقتربت من ذلك، وفقًا لـ رويترز.
200000 طفل يموتون سنويًا بسبب فيروس الروتا
وتقدر منظمة الصحة العالمية، أن ما يصل إلى 200000 طفل يموتون كل عام بسبب العدوى شديدة العدوى، والتي تعد السبب الرئيسي على مستوى العالم لالتهاب المعدة والأمعاء الشديد والجفاف لدى الأطفال دون الـ 5 سنوات.
فيما أكدت الشركة المنتجة للقاح، أن هناك نقصًا بنحو 4 ملايين جرعة من لقاح Rotarix هذا العام، مع انخفاض إلى 42 مليون من 46 مليون متوقع.
الشركة تحاول سد العجز
وقال تحالف اللقاحات، إن شركة الأدوية البريطانية خفضت بالفعل عمليات التسليم المتفق عليها بمقدار 10 ملايين سنويًا، للفترة من 2022 إلى 2028، وتحاول تنفيذ خطط لمعالجة العجز.
اقرأ أيضاً
- دار الإفتاء تبيّن حكم طهارة وصلاة أصحاب الأعذار المرضية
- البترول: قرار ترشيد استهلاك الكهرباء لتوفير الغاز الطبيعي وتصديره بالعملة الصعبة
- كلاتنبرج: أسعى لتطوير التحكيم المصري.. ولن أقبل أخطاء الحكام أو أداؤهم الضعيف
- العدل الأمريكية تكشف مخططا إيرانيا لاغتيال مستشار الأمن القومي السابق
- مستشار السياحة العالمية: ارتفاع أسعار الفنادق بنسبة 18.5% خلال العام الجاري
- هروب أكثر من 800 سجين بعد هجوم جماعة مرتبطة بـ داعش على سجن بالكونغو
- ليصبح سنة وشهر.. مستشار الأهلي يقدم مذكرة للنائب العام لضم حكمي حبس مرتضى منصور
- وكيل الموسيقيين ينتقد أجور المطربين بحفلات الساحل: ويجز بياخد أكتر من جون ليجند
- كريم فهمي يعلن وفاة جده
- أحمد شوبير: علاقة الأهلي وبيراميدز تحسنت.. وموقف أحمد فتحي صعب
- أحمد فهمي أكبر مني بـ 14 سنة.. أبرز تصريحات هنا الزاهد على انستجرام
- دراسة تكشف حيلة في النظام الغذائي تقلل خطر الإصابة بالنوبات القلبية
وقال متحدث باسم الشركة لـ رويترز: أبلغت الشركة في وقت سابق من هذا العام، بشأن تحديات التصنيع التي أدت إلى انخفاض غير مخطط وقصير الأجل في إنتاج Rotarix لعام 2022، حيث تم وضع خطط التخفيف ذات الأولوية بشكل كامل.
كما أكد مصدر قريب من المفاوضات بين الطرفين، أنهم فهموا أن التأخير يرجع إلى تغيب الموظفين أثناء تفشي جائحة فيروس كورونا.
وقالت منظمة اليونيسف، وهي وكالة مساعدة للأطفال داخل الأمم المتحدة، إن الاضطرابات الناجمة عن فيروس كورونا المستجد، تمثل أكبر خطوة إلى الوراء في جيل واحد بالنسبة لتحصين الأطفال.