الأونروا: طلبنا 1.2 مليون دولار لسد الاحتياجات الإنسانية للفلسطينيين
أكد المفوض العام لأونروا، إننا طلبنا 1.2 مليون دولار لسد الاحتياجات الإنسانية للاجئين الفلسطينيين ولم نتلق سوى 20%، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
وتابع "المفوض العام لأونروا أن الوكالة تعمل مع شركائها على خطة لتوفير التعليم للفلسطينيين في غزة عندما تنتهي الحرب.
وأضاف أن آلاف الأطفال قتلوا وكثيرون أصبحوا معاقين بسبب حرب إسرائيل على غزة.
وأشار إلى أنه نحو 190 منشأة تابعة للوكالة دمرها القصف الإسرائيلي وأكثر من 500 شخص قتلوا أثناء سعيهم للحصول على خدماتها.
"الخارجية الفلسطينية" تدين اعتداء الاحتلال على الحرم الإبراهيمي الشريف
اقرأ أيضاً
- نجاة جنود لبنانيين بعد استهداف الجيش الإسرائيلي لآليتهم بشكل مباشر
- هيئة الزكاة الوطنية الإندونيسية تقدم الشكر لبيت الزكاة المصري لجهوده بإغاثة غزة
- الاحتلال الإسرائيلى يقتحم مدينة البيرة الفلسطينية
- صحيفة: الإدارة الأمريكية سترسل جزءا من شحنة الأسلحة المعلّقة لإسرائيل
- البنتاجون: الرصيف العائم ما زال بإشدود ونسعى لتثبيته أمام ساحل غزة
- تصفية ضابط شرطة إسرائيلي اعتاد إيذاء الأسرى الفلسطينيين داخل سجن عوفر
- مصر تكثف جهودها مع الوسطاء الدوليين لوقف الحرب على غزة
- السعودية تدين قصف قوات الاحتلال مدرسة تابعة للأونروا وسط قطاع غزة
- تظاهرات حاشدة في تل أبيب للمطالبة بصفقة تبادل الأسرى الإسرائيليين مع حماس
- رئيس إسرائيل: غالبية الجمهور الإسرائيلي تؤيد صفقة الأسرى وواجبنا استعادتهم
- وزير الدفاع الإسرائيلي يستبعد التهدئة على جبهة لبنان
- الصحة الفلسطينية : ارتفاع عدد شهداء عدوان الاحتلال على جنين إلى 7
وفي إطار آخر، أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اعتداء سلطات الاحتلال الإسرائيلي على سقف صحن الحرم الإبراهيمي الشريف في مدينة الخليل، في انتهاكٍ صارخ للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية على موقع مسجّل على قائمة التراث العالمي لدى "اليونسكو"، كتراث ديني وثقافي فلسطيني وإنساني عالمي، واستفزاز صريح لمشاعر المواطنين والمسلمين.
واعتبرت الوزارة، في بيان نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، اليوم الجمعة - أن هذا الاعتداء هو جزء لا يتجزأ من مشاريع الاحتلال الرامية إلى تكريس سرقة الحرم الإبراهيمي الشريف وتهويده، من خلال تغيير معالمه وهويته التاريخية والحضارية، وهو تعبير أيضاً عن عقلية الاحتلال وسياساته التي تستهدف دور العبادة والأماكن التاريخية والتراثية في فلسطين المحتلة وتزوير واقعها لخدمة روايات الاحتلال ومخططاته الاستعمارية.
وأكدت الخارجية الفلسطينية، متابعتها لهذه الانتهاكات وغيرها مع اليونسكو والمنظمات الأممية المختصة من أجل اتخاذ الإجراءات والتدابير اللازمة، وتفعيل لجان تقصي الحقائق للاطلاع على تفاصيل عمليات تهويد هذه الأماكن التاريخية ودور العبادة، واتخاذ ما يلزم من الإجراءات للضغط على حكومة الاحتلال لوقفها فوراً.
وطالبت الأمين العام للأمم المتحدة بتفعيل نظام الحماية الدولية للشعب الفلسطيني بما في ذلك توفير الحماية للاماكن الدينية والتراثية والثقافية.
كما أكدت أن هذا الانتهاك وغيره من أشكال العدوان المتواصل ضد الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية، إثبات جديد على نوايا حكومة الاحتلال بتصعيد الأوضاع وتفجير ساحة الصراع والمنطقة برمتها.