خادم الحرمين الشريفين يتلقى الجرعة الأولى من لقاح كورونا
اسامة خليلتلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، اليوم الجمعة 8 يناير، في نيوم، الجرعة الأولى من لقاح كورونا (كوفيد - 19) .
من جانبه أوضح، وزير الصحة السعودي "اليوم تلقى خادم الحرمين الشريفين، اللقاح حرصاً منه سلمه الله على الوقاية من هذا الفيروس، وهذه المبادرة منه - حفظه الله - هي تأكيد على أن سياسة المملكة تكمن في الوقاية دائما قبل العلاج"، حسبما نشرت وكالة الأنباء السعودية واس.
ورفع وزير الصحة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، الشكر لخادم الحرمين الشريفين ، الذي قدم كل الدعم لكل ما فيه مصلحة المواطن والمقيم على أرض هذا الوطن الغالي منذ بداية الجائحة وحتى الآن.
ولازالت منظمة الصحة العالمية تطالب الدول بتطبيق إجراءات التباعد الاجتماعي بالإضافة إلى الإجراءات الصحية المُتمثلة في ارتداء الكمامات.
اقرأ أيضاً
- إعلان حالة الطوارئ في لندن .. بعد تصاعد حالات الإصابة بفيروس كورونا في مدينة الضباب
- احمي نفسك وامتنع عن التدخين فورًا ..الصحة : المدخنون أكثر عرضة للإصابة بـ "كورونا "
- دراسة طبية تظهر فعالية لقاح Pfizer و BioNTech ضد السلالة المتحورة من كورونا
- عاجل | السعودية تعلن رصد 10 إصابات بسلالة فيروس كورونا المتحورة
- نواب مستقبل وطن بالشرقية: نسعى لتوحيد الجهود ضد كورونا وغرفة عمليات علي مدار الساعة (صور)
- بالتناوب يوميا أو أسبوعيا .. تعرف على موقف المعلمين من الحضور بالمدارس في ظل جائحة كورونا !
- لايفوتك .. إحصائية من الحكومة بشأن إصابات ووفيات فيروس كورونا
- وزيرة الصحة: انطلاق مبادرة رئيس الجمهورية لمتابعة حالات العزل المنزلي لمرضى كورونا بثلاث محافظات
- إبراهيم عيسى: عدم وجود عدالة فى توزيع لقاحات كورونا عالميا
- اللواء شلال شايع يتلقى بمدير مكتب شئون الجرحى لقوات التحالف العربي بعدن
- في عالم ما بعد كورونا : كاسبرسكي تعلن توقعات التهديدات الرقمية في 2021 بمنطقة الشرق الأوسط
- للحد من جائحة كورونا ولعدم إلتزامهم بإرتداء الكمامة الواقية: تحصيل غرامة فورية من 86 شخصاً
وظهر فيروس كورونا لأول مرة في العالم بنهاية شهر ديسمبر عام 2019 في مدينة ووهان التابعة لإقليم هوبي الصيني، وتسبب في دخول أكثر من نصف سكان العالم إلى عزل صحي من أجل مواجهة الموجة الأولى من الفيروس.
وتشهد عدد من الدول ارتفاع جماعي في معدلات الإصابة اليومية بالفيروس التاجي، وهي المرحلة التي صنفتها بعض الدول بأنها الموجة الثانية للفيروس، والتي حذرت منظمة الصحة العالمية في أكثر من تصريح سابق على لسان مسؤوليها بأنها ستكون أكثر شراسة من الموجة الأولى.
وبلغت إصابات كورونا حول العالم عشرات الملايين، وهو الرقم الذي لم يتوقف عن الزيادة بمعدلات كبيرة منذ انتشار الجائحة.