جينيفر لوبيز تحتفل اليوم بعيد ميلادها الـ 52 بصحبة حبيبها القديم بن أفليك
تحتفل النجمة جينيفر لوبيز اليوم السبت بعيد ميلادها الـ 52، في أحضان حبيبها النجم بن أفليك، وذلك بعدما انفصلت عن خطيبها أليكس رودريجيز وهو الأمر الصادم للعديد من محبي لوبيز، خاصة وأنهما كانا نموذج للسعادة في كل صورهم، حتي أنه اشتري لها سيارة 2019 بورش 911 GTS في عيد ميلادها، وكانت دائما ما تتحدث لوبيز عنه وعن دعمه لها ووقوفه إلى جوارها، ولكن الوضع تغير هذا العام، خاصة بعدما انفصلت عنه وعادت لحبيبها الأول النجم بن أفليك.
ويبدو أنهما يخططان للإقامة معا حيث رصدت عدسات المصورين النجمة جينيفر لوبيز وهي في زيارة لمدرسة سانتا مونيكا مع ابنها ماكس، وذلك وسط شائعات بأنها تفكر في الانتقال لتكون أقرب إلى حبيبها بن أفليك، ويبدو أن لوبيز اتخذت خطوة أخرى نحو الانتقال الدائم إلى جنوب كاليفورنيا.
اقرأ أيضاً
فيما رصدتهما عدسات المصورين وهما يتجولان في قصور واسعة، بما في ذلك منزل ضخم بقيمة 65 مليون دولار وهو جزء من Billionaires Row في توني هولمبي هيلز على الجانب الغربي.
وفي سياق متصل يبدو أن الممثلة العالمية جينيفر جارنر طليقة بن أفليك لم تتأثر بعودة الأخير إلى علاقته السابقة مع جينيفر لوبيز في الآونة الأخيرة وفقًا لعدد من التقارير الأجنبية التي أكدت أن جارنر بدت سعيدة للغاية بسبب إحياء تلك العلاقة من جديد، وهو الأمر الذى فاجأ كثيرين نظرًا لأنها آخر زيجات بن أفليك، وكونت معه ثنائى ناجح قبل انفصالهما في وقت سابق بعدما أنجبا ثلاثة أبناء.
موقع ديلى ميل بدوره تطرق إلى الأمر من خلال تقرير أكد فيه أن سبب سعادة جارنر يعود لعلاقة الصداقة التي نجحت فى بناءها مع بن أفليك بعد الانفصال ما سهل عليهما تربية أبنائهما على النحو الأمثل، وبالتالي فإن كل ما يسعد بن أفليك فهو يسعدها.
من ناحية الأخرى أيضًا تعلم جارنر أن سعادة والد أبنائها في حياته، بغض النظر عن شريكته سيجعل أبناءها مرتاحين للغاية نظرًا لارتباطهم الشديد بوالدهم كما انعكس فى عدم انشغاله عنهم بارتباطه عن لوبيز، وذلك بعدما شوهد في أكثر من مناسبة بصحبة أبنائه ويتردد على منزل جينيفرجارنر من أجل اصطحابها في عدة نزهات.