الرئيس النيجيري يتوجه إلى لندن لإجراء فحوص طبية
وكالات
غادر الرئيس النيجيري محمد بخاري متوجها إلى لندن، الإثنين، لإجراء فحوص طبية، بحسب بيان الرئاسة النيجيرية.
اقرأ أيضاً
- أكثر من ألف قضية في 24 ساعة .. "التموين" تلاحق تجار الموت بالمحافظات
- طالب جمهورة بالدعاء له .. وفاة والد الفنان محمد رجب
- تُصدر فكر الإخوان .. قبرص: تركيا تزعزع استقرار المنطقة من أجل مصالحها
- صورها من الخلف .. تغريم طبيب بيطري 10 آلاف جنيه بتهمة التحرش بالممثلة زينب غريب
- الكراكة ”حسين طنطاوي” تصل قناة السويس محمولة على سفينة الغطس ”Tai An Kou”
- ملاكم مغربي يفقد أعصابه ويحاول ”عض” نظيره النيوزيلندي في طوكيو
- "جبالي" يدعو الأعضاء للالتزام باللائحة في التشريع .. "النواب" يوافق على مضابط المجلس
- البرلمان الأوروبي: الرئيس التونسي يمارس وظائفه وفقًا للقانون
- استعدادا للموسم الجديد .. محمد صلاح يقود تدريبات ليفربول في النمسا
- التعليم : ضبط الطالب المسئول عن تسريب امتحان علم النفس على مواقع التواصل
- ذكرى وفاتة .. 6 نساء في حياة فريد شوقي
- باريس سان جيرمان يعلن غياب راموس عن السوبر الفرنسي
وزار بخاري (78 عاماً) لندن عدة مرات لأسباب طبية منذ انتخابه رئيساً لأول مرة عام 2015، من دون أن يكشف طبيعة مرضه.
وخلال الزيارة أيضا، من المقرر أن يحضر أعمال قمة الشراكة العالمية من أجل التعليم التي ينظمها رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون مع الرئيس الكيني أوهورو كينياتا، وفقا للبيان.
وأوضح البيان أن "بعد القمة سيقضي الرئيس بضعة أيام لإجراء فحوص طبية. ومن المقرر أن يعود في الأسبوع الثاني من أغسطس/آب".
في البداية، كان من المقرر أن يسافر بخاري في رحلة طبية أواخر يونيو/ حزيران الماضي، لكن تم تأجيل سفره في اللحظة الأخيرة من قبل الرئاسة التي لم توضح سبب التأجيل.
وأثارت الحالة الصحية للجنرال السابق الجدل لدى إعادة انتخابه في عام 2019، إذ اعتبرت المعارضة أن وضعه الصحي لا يسمح بقيادة البلاد.
وزار الرئيس النيجيري لندن لأسباب طبية في عامي 2016 و2017. وقال إنه "لم يسبق أن كان مريضاً هكذا" في حياته وخضع لعدة عمليات نقل دم.
وتعود آخر إقامة له في لندن إلى الفترة الواقعة بين نهاية مارس/ آذار ومنتصف نيسان/أبريل، قبيل إضراب الأطباء في المستشفيات العامة احتجاجاً على انخفاض الرواتب وعدم توافر المعدات المناسبة.
وأثار سفره جدلا في أكبر دول أفريقيا من حيث عدد السكان، حيث النظام الصحي متهالك مع أقل من 42 ألف طبيب لمئتي مليون نسمة.