صندوق تحيا مصر: 500 سيارة مساعدات سيتم توزيعها على الفئات الأولى بالرعاية
قال محمد مختار المتحدث الرسمي باسم صندوق تحيا مصر، إن الصندوق يحاول تطوير أسلوب تقديم خدمات الرعاية، مضيفًا أن الأمم المتحدة استعرضت تجربة صندوق تحيا مصر في تنظيم أكبر قافلة مساعدات غذائية في العالم، والتي حصدت 3 أرقام قياسية بموسوعة جينيس العالمية.
أضاف محمد مختار خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج «صالة التحرير» المذاع على صدى البلد، أن الرئيس السيسي تحدث بداية الشهر الماضي عن دور العمل المدني، مضيفًا الآن صندوق تحيا مصر سيطرق مليون باب لتقديم المساعدات، بالإضافة إلى توفير وحدات الغسيل الكلوي بالمستشفيات لإنقاذ حياة المرضى.
وتابع المتحدث الرسمي باسم صندوق تحيا مصر، «الآن تتحرك 500 حاوية مساعدات يستفيد منها الفئات الأولى بالرعاية حسبما تحددها وزارة التضامن الاجتماعي»، مشيرًا إلى أن القاهرة والجيزة ستصل لها المساعدات أولا ثم يليها الصعيد وباقي محافظات الجمهورية.
أردف محمد مختار أن الصندوق يبحث فكرة التنمية الاجتماعية والرعاية الطبية، من حيث احتياج الأهالي إلى الخدمات المختلفة، وتوفير ما يسمى بـ«القافلة الشاملة»، التي تضم مختلف الخدمات، مضيفًًا أن صندوق تحيا مصر يعمل بشكل علمي ومنظم.
اقرأ أيضاً
- التخطيط: 800 مليار جنيه لنصف سكان مصر من أجل حياة كريمة
- الرئيس القبرصي: تركيا تحيد تمامًا عن قرارات الأمم المتحدة
- الأمم المتحدة تعرب عن قلقلها لاستمرار الاشتباكات المسلحة في ليبيا
- الأمم المتحدة تحذر من مجاعة كبرى في أفغانستان
- الأمم المتحدة تحذر من كارثة إنسانية في أفغانستان
- الأمم المتحدة تشيد بقرار تعيين المرأة بالنيابة العامة
- الأمم المتحدة تطلب التحقيق فى إطلاق نار على متسللين بكوريا الشمالية
- تعرف على المستندات المطلوبة للحصول على معاش كرامة للمعاقين من وزارة التضامن
- السودان يعلن الاتفاق مع الأمم المتحدة على سحب إثيوبيا من «يونيسفا»
- الأمم المتحدة: الأفغان غير قادرين غي الفرار من طالبان
- التضامن الاجتماعى :" تكافل وكرامة" استطاع توصيل الدعم لمستحقيه
- الأمم المتحدة: الاقتصاد العالمي تكبد خسائر بـ4 تريليونات دولار بسبب انهيار السياحة
اختتم المتحدث الرسمي باسم صندوق تحيا مصر أن الصندوق كان قد قدم طلبًا بموسوعة جينيس لتسجيل القافلة الشاملة، وحصل من خلالها على 3 أرقام قياسية جديدة، موضحًا أن الفكرة الأساسية للصندوق هي التحول من الدعم الاجتماعي إلى التنمية الشاملة، من خلال تحسين جودة حياة المواطنين كي يتمكنوا من العمل والإنتاج.