قميص رونالدو مع مانشستر يونايتد الأكثر مبيعًا في التاريخ
تألق الدولي البرتغالي كريستيانو رونالدو، في مباراته الأولى مع مانشستر يونايتد أمام نيوكاسل، وقام بتسجيله هدفين أسهم بهما في فوز الشياطين الحمر بأربعة أهداف مقابل هدف على ملعب أولد ترافورد، ضمن مواجهات الجولة الرابعة من بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز "البريميرليج".
ورغم أن رونالدو يُلهم ويُسعد الجماهير كثيرًا، كما حدث في ظهوره الأول، حيث هتفت الجماهير باسمه من بداية وحتى نهاية المباراة، فإن إدارة مانشستر يونايتد تريد ترجمة هذه السعادة على أرض الملعب فقط، وترفض تفسير ضم رونالدو إلى صفوفه، على أنه تحرك اقتصادي للاستفادة من شعبية النجم البرتغالي.
وأكدت شركة لبيع القمصان، بعد الإعلان عن توقيع مانشستر يونايتد مع رونالدو، أن قميص الدون كان الأكثر مبيعًا في التاريخ، متجاوزًا مبيعات قمصان عدة نجوم، كقميص الأرجنتيني ليونيل ميسي بعد انضمامه إلى باريس سان جيرمان.
ولهذا لا يريد النادي الإنجليزي، الإعلان عن التأثير الاقتصادي الذي أحدثه "الدون" في بيع منتجاته، خاصة قميصه رقم "7" الذي كان ولا يزال ماركة مسجلة باسم اللاعب حيثما حل.
اقرأ أيضاً
- قطيع الأغنام يسرق النوم من عيون كريستيانو رونالدو
- رونالدو يعادل رقم ميسي في قائمة تاريخية ”فريدة”
- محمد صلاح: هدفي في مرمى مانشستر يونايتد الأكثر تأثيرًا في مسيرتى
- بوادر صدام بين كريستيانو رونالدو ومدرب مانشستر يونايتد
- سولشاير: مانشستر يونايتد دفع ثمن قلة التركيز والأخطاء الدفاعية أمام يونج بويز
- تشكيل مانشستر يونايتد المتوقع لمباراة يانج بويز في دوري أبطال أوروبا
- بوجبا يرغب فى تجديد عقده مع مانشستر يونايتد لهذا السبب
- ليفربول يشارك مانشستر يونايتد وتشيلسي صدارة الدوري الإنجليزي
- الدورى الإنجليزى .. محمد صلاح يقود ليفربول للفوز على ليدز يونايتد بثلاثية
- ” صدقوا كاثرين مايورغا ”.. صدمة رونالدو في "أولد ترافورد"
- أليكس فيرجسون : لم أتخيل رونالدو يلعب مع مانشستر سيتي
- تجوزنى ..مشجعة تفاجئ رونالدو في ملعب ”أولد ترافورد”
ويؤكد مانشستر يونايتد أن صفقة رونالدو، الذي دفع لأجلها 15 مليون يورو (بالإضافة إلى 8 ملايين كمتغيرات)، كان هدفها رياضيًا بحتًا، رغم تأثيرها الاقتصادي القوي على الفريق.
وكان مانشستر يونايتد، الذي يُعد من الأندية الأعلى قيمة في العالم، عانى من انخفاض إيراداته، كباقي الأندية الرياضية في العالم، بنسبة 18% حتى 30 يونيو 2020، متأثرًا، بشكل خاص، بتراجع حقوق البث التليفزيوني بنسبة 42%.