بورصة وول ستريت تنخفض عند الفتح مع تصاعد الأزمة بين روسيا وأوكرانيا
وكالاتتراجعت المؤشرات الرئيسية للأسهم الأمريكية عند الفتح اليوم الثلاثاء وواصلت أسهم البنوك الهبوط مع تصاعد الأزمة بين روسيا وأوكرانيا، لكن أسهم الطاقة صعدت بدعم من قفزة في أسعار النفط.
وبدأ المؤشر داو جونز الصناعي جلسة التداول في بورصة وول ستريت منخفضا 0.23 بالمئة إلى 33813.48 نقطة.
وهبط المؤشر ستاندرد اند بورز 500 القياسي 0.25 بالمئة إلى 4363.14 نقطة وتراجع المؤشر ناسداك المجمع أيضا 0.25 بالمئة إلى 13716.70 نقطة.
اقرأ أيضاً
- الأمم المتحدة: الأفارقة وغير الأوروبيين يواجهون العنصرية والمنع من عبور حدود أوكرانيا
- سماع دوي انفجار في العاصمة الأوكرانية كييف
- عاجل.. أمريكا تدعو روسيا لوقف العمليات العسكرية في أوكرانيا
- انفجار ضخم في محيط مطار مدينة خيرسون جنوب أوكرانيا
- البيت الأبيض: بايدن رصد 300 مليون دولار لمساعدة أوكرانيا
- الولايات المتحدة تعلق العمل بسفارتها فى بيلاروسيا وتسمح لدبلوماسييها بمغادرة روسيا
- الفيفا يدرس حرمان روسيا من المشاركة بمونديال 2022
- الهجمات الكترونية تهدد 13 ألف سيارة تويوتا
- ميتا تقيد وصول وسائل الإعلام الحكومية الروسية إلى فيسبوك فى أوكرانيا
- سيدة تنقذ طفليها بسرعة مدهشة من وقوع كومة ثلج ضخمة ”فيديو”
- البرتغال تمنع طائرة ركاب روسية من دخول مجالها الجوي
- «الكرملين»: أمر صريح من بوتين بتأهب قوات الردع النووية للقتال
وفي سياق متصل، هبط المؤشر ناسداك المجمع في بورصة وول ستريت أكثر من ثلاثة بالمئة عند الفتح في بورصة وول ستريت الخميس، ليهوي أكثر من 20 بالمئة من مستوى إغلاقه القياسي المرتفع الذي سجله في نوفمبر الماضي، وذلك بعد أن بدأت روسيا غزوًا شاملًا لأوكرانيا.
وانخفض المؤشر داو جونز الصناعي 0.91 بالمئة في بداية جلسة التداول إلى 32830.33 نقطة، ليهبط أكثر من 10 بالمئة من مستوى إغلاقه القياسي المسجل في الرابع من يناير.
وبدأ المؤشر ستاندرد آند بوزر 500 القياسي الجلسة منخفضًا 1.65 بالمئة إلى 4155.77 نقطة في حين هوى ناسداك 3.45 بالمئة إلى 12587.88 نقطة.
وزادت المؤشرات الثلاثة خسائرها في التعاملات المبكرة.
وأغلقت بورصة وول ستريت، الثلاثاء، على انخفاض في أدنى مستوياتها بعد إعلان الرئيس الأمريكي جو بايدن فرض عقوبات على روسيا.
وأغلقت الأسهم الأمريكية على انخفاض يوم الثلاثاء مع توتر المستثمرين بشأن التطورات في الأزمة الأوكرانية الروسية، لتقليص بعض الخسائر بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن عن الموجة الأولى من العقوبات ضد روسيا، بحسب رويترز.
وكان أعلن جو بايدن، الثلاثاء، عن عقوبات اقتصادية جديدة تستهدف مؤسستين ماليتين روسيتين رئيسيتين، وعددًا غير محدد من الأوليغارشية الروسية ردًا على تصعيد الكرملين للعدوان على أوكرانيا، وهي عقوبات تنضم إلى إجراءات من الحلفاء الغربيين الذين يسعون لمعاقبة روسيا على أفعالها الأخيرة.