القنصلية الروسية في الغردقة تطالب مواطنيها بالعودة إلى البلاد
طالبت القنصلية الروسية بالغردقة، اليوم الأحد، مواطنيها الذين يقضون إجازتهم بمدينة الغردقة، بالعودة مرة أخرى إلى روسيا.
القنصلية تطالب بالتواصل فى حالة تعثر عودتهم
وطالبت القنصلية مواطنيها، في بيان لها، عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، بالتواصل معها مباشرة فى حالة رفض شركة الرحلات إعادتهم مرة أخرى، لافتة إلى أن التواصل يكون عن طريق الهاتف أو البريد الإلكتروني.
بيان القنصلية الروسية بالغردقة
وأشارت القنصلية، إلى أنه فيما يتعلق بحجب البطاقات المصرفية الروسية، فإنه يمكن دفع تذاكر الطيران بمساعدة الأصدقاء أو الأقارب في روسيا.
اقرأ أيضاً
- الكشف على 472 حالة في قافلة طبية مجانية لنادي روتاري الجونة بسفاجا
- بوتين يدعو الغرب إلى وقف التصعيد: لا نريد شرًّا بالدول المجاورة
- ”العربي” قائم بأعمال صحة البحر الاحمر
- منتخب أوكرانيا يطلب تأجيل مباراة اسكتلندا بالملحق الأوروبي المؤهل لكأس العالم
- جمارك ميناء الغردقة تضبط محاولة تهريب كمية من مخدر الآيس
- المخابرات الروسية: أوكرانيا كانت تعمل على تصنيع أسلحة نووية.. وأمريكا تعرف ذلك
- انتظام الرحلات الجوية الأوروبية والروسية لمنتجعات البحر الأحمر
- مسئول أمريكي: نشعر بالقلق على سلامة رئيس أوكرانيا
- مستقبل وطن اجتماعا تنظيميا بحضور جهاز تنمية المشروعات بالبحر الأحمر
- عبد المقصود يستقبل بعثة البحر الاحمر بعد الفوز بالمركز الأول فى أولمبياد الحدودية باسوان
- «رويترز»: سريان حظر الطيران الروسي في الأجواء الأمريكية بعد 12 ساعة
- موقع DW الألماني يختار أفضل 10 أماكن سياحية مصرية تستحق الزيارة
وكان مطار الغردقة الدولي استقبل أمس السبت، 101 رحلة طيران دولية حملت على متنها قرابة 15 ألف سائح، من مختلف المطارات العالمية والأوروبية.
ووصلت ضمن تلك الرحلات، 17 رحلة طيران قادمة من مختلف المطارات الروسية، وقامت الجهات المختلفة من إدارة المطار والحجر الصحي، بتطبيق الإجراءات الاحترازية المتبعة لمواجهة فيروس كورونا، مع التأكد من سلامة السياح الوافدين.
وكانت مصادر بوزارة الطيران المدني، أشارت إلى أن معدل تشغيل الرحلات المصرية المتجهة إلى العاصمة الروسية موسكو، شهد انخفاضًا ملحوظًا خلال الأيام الأخيرة بسبب الأحداث الدائرة هناك على الحدود الأوكرانية.
وتم تعليق رحلات مصر للطيران المتجهة إلى العاصمة موسكو حتى 10 مارس؛ بسبب الجدوى الاقتصادية لتشغيل الرحلات إلى روسيا، بعد العمليات العسكرية التي تشنها موسكو على أوكرانيا؛ ما تسبب في رفض بعد الأطراف الأوروبية تأمين الرحلات من وإلى موسكو.