مقاطعة أونتاريو الكندية: جدري القرود من المحتمل أن يظل موجودًا لعدة أشهر
قال كبير أطباء مقاطعة أونتاريو بكندا، اليوم الاثنين، إن المقاطعة لا تشهد نموًا سريعًا في حالات الإصابة بجدري القرود، ويبدو أن استراتيجية التطعيم الخاصة بها تعمل بشكل جيد، وفقًا لشبكة cp24.
مرض جدري القرود بكندا
وأوضح المدير الطبي للصحة بكندا، كيران مور، أن جدري القرود من المحتمل أن يظل موجودًا لعدة أشهر نظرًا لفترة إصابة طويلة تصل إلى 21 يومًا، لكن أونتاريو لا تشهد نموًا هائلًا للفيروس.
وأضاف مور في مقابلة صحفية، أنه في الوقت الحالي، لا تتصاعد أعداد الحالات بسرعة، لكنها تتزايد حيث نعتقد أنه يستقر في أونتاريو مع عدم النمو السريع.
في هذا الصدد، ارتفع عدد حالات جدري القرود المؤكدة في أونتاريو إلى 101، وقال مور إنه تم تحديد 133 حالة في أونتاريو اعتبارًا من 6 يوليو، والغالبية العظمى منها في تورنتو ومعظم الحالات الأخرى ذات الصلة بالمدينة.
حالات الإصابة بجدري القرود بمقاطعة أونتاريو
اقرأ أيضاً
- لليوم الثاني على التوالي.. بدر بانون يغيب عن تدريبات الأهلي
- عودة أحمد عبد القادر.. سواريش يعلن قائمة الأهلي استعدادًا لمباراة فيوتشر
- خدعني .. رسام لوحات كلية البنات المسروقة يقاضي قناة مكملين ومذيعا إخوانيا
- الحكم عاقبني عشان احتفلت بالفوز.. عبد الرحمن الصيفي بطل السومو ينفي طرد منتخب مصر من أمريكا
- مسجل خطر يقتل مسنة بشبرا رفضت دخوله منزلها لشراء مخدرات من نجلها
- الصحة الأسترالية: نشر اختبارات فيروس كورونا المنزلية قريبًا للحد من انتشار الوباء
- في الذكرى الأولى لرحيل شقيقه.. رامي صبري: مقصرتش معاك ودايمًا ببص ورايا عشان أشوفك مش بلاقيك
- أول تعليق من بوجبا بعد انتقاله رسميًا إلى يوفنتوس
- تشييع جنازة عريس وخطيبته وشقيقتها وطفلتها ضحايا حادث العيد بالشرقية
- رئيس اتحاد الشطرنج: لم نخلف وعودنا لوزير الرياضة بعد هيمنة مصر على إفريقيا
- مصرع شابين غرقًا في العريش.. وإنقاذ ثالث
- محمد صلاح يتصدر القائمة النهائية للمرشحين لـ جائزة أفضل لاعب في إفريقيا 2022
وأبلغت الصحة العامة في أونتاريو عن 33 حالة قبل أسبوعين، وجميع الحالات المبلغ عنها حتى 6 يوليو، حيث كانت الإصابات في رجال تتراوح أعمارهم بين 20 و65 عاما.
جدير بالذكر، لا ينتشر جدري القرود بسهولة بين الأشخاص وينتقل عن طريق الاتصال الوثيق لفترة طويلة عبر قطرات الجهاز التنفسي، أو الاتصال المباشر مع الآفات الجلدية أو سوائل الجسم، أو من خلال الملابس أو الفراش الملوث.