الصحة الأمريكية: ولاية تكساس تتجاوز 1000 إصابة بجدري القرود
قالت وزارة الصحة الأمريكية، اليوم الأحد، إن ولاية تكساس تجاوزت 1000 إصابة بفيروس جدري القرود، بحسب وسائل إعلام محلية.
ولا تزال دائرة الصحة العامة في مقاطعة هاريس وإدارة الصحة في هيوستن، يبذلان قُصارى جُهدهما لوقف الانتشار، للحصول على جُرعات أكثر من اللقاح.
وحصلت المدينة والمحافظة على 10000 جرعة إضافية من لقاح جدري القرود، وسط آمال أن تساعد أكثر من 5000 شخص في منطقتنا، وفقا لمسؤولي الصحة.
وقال مسؤولو الصحة، إنهم قادرون على تلبية الطلب في ذلك الوقت، لكن هذا بالطبع يمكن أن يتغير، حيث تتضمن أحدث معايير الخدمات الصحية لوزارة الخارجية في ولاية تكساس للآخرين المؤهلين الآن.
اقرأ أيضاً
- تسجيل أكثر من 13500 إصابة بجدري القرود في الولايات المتحدة
- أول حالة إصابة بفيروس جدري القرود لكلب في فرنسا
- إيران تسجل أول حالة إصابة بفيروس جدري القرود
- الصحة: وفاة 41 مواطنًا في حريق كنيسة إمبابة.. و12 مصابًا يتلقون الخدمة الطبية بالمستشفيات
- أمريكا توجه تهمة الشروع في القتل لمرتكب حادث الاعتداء على الكاتب البريطاني سلمان رشدي
- البرلمان المصري يقر تعديل 13 حقيبة وزارية
- الصحة العالمية تعيد تسمية جدري القرود.. لماذا؟
- الخارجية الروسية تدعو أمريكا للضغط على زيلينسكي للعودة للمفاوضات
- سفير الصين لدى روسيا: على أمريكا الكف عن محاولاتها غير المجدية للحفاظ على هيمنتها
- الحداد: الالتهاب الرئوي من مضاعفات الأنفلونزا وقد تؤدى للوفاة وفق الإحصائيات العالمية
- تفاصيل نجاة حفيد فريد شوقي من الغرق بأمريكا
- كوريا الجنوبية وأمريكا تبحثان تعزيز التعاون في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الدفاعية
الأشخاص المؤهلين للتطعيم
ويظل الأشخاص الذين لديهم تعرض معروف أو مُحتمل لفيروس جدري القرود؛ الأولوية القصوى للتطعيم، خاصة للأشخاص الذين يبلغون من العمر 18 عامًا أو أكثر، حيث تشمل:
* الرجال الذين مارسوا الجنس مع رجال، حيث تظهر عليهم أعراض الفيروس، مثل الطفح الجلدي أو القروح.
كما تم تشخيص الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية، الكلاميديا، السيلان، أو مرض الزهري المبكر، خلال الـ 12 شهرًا الماضية.
ويتسبب فيروس جدري القرود في الإصابة بطفح جلدي خطير، وينتشر بشكل كبير عن طريق الاتصال المباشر مع جلد أو لعاب الشخص المصاب، أو خلال الاتصال المباشر بالطفح الجلدي أو القشور أو سوائل الجسم مثل اللعاب.
ويمكن أيضًا أن ينتقل عن طريق الاتصال المباشر وجهًا لوجه عبر قطرات الجهاز التنفسي، وللمرأة الحامل أن تنقل الفيروس إلى جنينها عبر المشيمة.