السفير السعودي بالقاهرة يبحث مع وزيرة الثقافة المصرية آفاق التعاون بين البلدين
التقى السفير السعودي بالقاهرة، أسامة بن أحمد نقلي، اليوم الثلاثاء بالقاهرة، وزيرة الثقافة المصرية نيفين يوسف الكيلاني.
وأفاد بيان للسفارة السعودية بالقاهرة، بأن السفير النقلي، هنأ الوزيرة الكيلاني بمناسبة تولي مهام منصبها وزيرة للثقافة، متمنيًا لها التوفيق والنجاح.
وجرى خلال اللقاء بحث آفاق التعاون الثقافي القائم بين المملكة ومصر وسبل تعزيزه انطلاقا من العلاقات الأخوية التي تربط البلدين الشقيقين.
ونوهت وزيرة الثقافة المصرية بالتعاون الثقافي بين البلدين، والتطلع إلى دعمه
اقرأ أيضاً
- محمد شوقي فنيا لنادي العرض السعودي
- وزيرة الثقافة تفتتح الدورة 43 من المعرض العام
- مساجد المملكة التاريخية تستعيد أبعادها الحضارية والثقافية وعناصرها المعمارية الفريدة
- وزير التجارة يبحث مع سفير السعودية تعزيز العلاقات على المستويين الحكومي والخاص
- هزة أرضية تضرب منطقة الباحة في السعودية
- السعودية تستضيف الدورة الخامسة للمؤتمر الإسلامي لوزراء الشباب والرياضة تحت شعار ”تنمية الشباب والرياضة لبناء أمة متضامنة”
- السعودية تتأهل لدور نصف نهائي كأس العرب للناشئين
- زلزال بقوة 3.62 درجة يضرب جنوب السعودية
- السودان: البرهان يتلقى دعوة للمشاركة في قمة مجلس الدول العربية والإفريقية بالسعودية
- السعودية.. هيئة مكافحة الفساد توقف 76 مسئولا تورطوا بجرائم رشوة وغسل أموال وتزوير
- انخفاض طفيف لأسعار الذهب في السعودية
- السعودية تتضامن مع باكستان في ضحايا الأمطار والفيضانات”
وفي سياق متصل، كان أحمد سمير وزير التجارة والصناعة، قد استقبل أمس سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية أسامة بن أحمد نقلي، في مقر الوزارة، اليوم الاثنين، وذلك بحضور الملحق التجاري بسفارة المملكة لدى مصر، زايد بن عبدالله الأسمري.
وتناول اللقاء التعاون التجاري والصناعي القائم بين المملكة ومصر، في ضوء العلاقات القوية والاستراتيجية التي تربط البلدين الشقيقين، وسبل تعزيزها في المجالات كافة؛ خدمة للتطلعات والطموحات على المستويين الحكومي والخاص.
كما هنأ السفير نقلي، الوزير أحمد سمير؛ بمناسبة تولي مهام منصبه وزيرًا للتجارة والصناعة، متمنيًا له التوفيق والنجاح.
من جهته، أكد المهندس أحمد سمير، وزير التجارة والصناعة أن العلاقات التاريخية والاستراتيجية التي تربط مصر والمملكة قيادةً وحكومةً وشعبا، تمثل ركيزة أساسية لتعزيز أطر التعاون الاقتصادي المشترك والنهوض بها لمستويات تحقق مصالح الشعبين الشقيقين، مشيرا إلى أن مصر تفتح ذراعيها لاستقبال المزيد من الشركات السعودية للاستثمار في السوق المصري، في مختلف القطاعات الإنتاجية والخدمية وإقامة شراكات صناعية بين القطاع الخاص في البلدين.