مفاجأة.. 4 أندية مصرية ممنوعة من قيد اللاعبين بأمر الفيفا
تواجه 4 أندية مصرية حظرا للقيد بقرار من الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا بسبب قضايا مع لاعبين سابقين لها.
وبحسب آخر تحديث لنظام tms الخاص بقيد اللاعبين في الفيفا فإن أربعة أندية ممنوعة من القيد وهي الرجاء والمصري والاسماعيلي ومصر المقاصة.
وتوصلنا لأسماء الأندية المصرية المحرمة من القيد على نظام tms التابع للفيفا.
وفي حال توصل الأندية الأربعة الى اتفاق مع اللاعبين السابقين لها لحل تلك القضايا يتم رفع حظر القيد من خلال النظام.
اقرأ أيضاً
- عيد مرازيق يتقدم باستقالته من تدريب مصر المقاصة
- اَخر تطورات أزمة خالد بوطيب مع الزمالك
- سواريش بعد التعادل أمام الإسماعيلي: نعمل لتكوين فريق جديد والأهلي فوق الجميع
- حجز 7 من جماهير الإسماعيلي بعد إلقاء الحجارة على مشجعي الأهلي بالإسكندرية
- جدول ترتيب الدوري الممتاز بعد تعادل الأهلي والإسماعيلي
- رد صادم من اتحاد الكرة على مناوشات جماهير الأهلي والإسماعيلي
- الترة كبيرمشجعي غزل المحلة :نسعي لحشد كبير لمؤازرة المحلة من اجل البقاء في الممتاز
- تحذير جديد من شوقي غريب للاعبي المقاولن العرب قبل مواجهة المقاصة
- سواريش يعلن قائمة الأهلي لمواجهة مصر المقاصة في كأس مصر
- الأهلي يشترط خطابًا من اتحاد الكرة بشأن محمود عاشور للمشاركة في الكأس | خاص
- جهاز الأهلى يحذر أكرم توفيق من الالتحامات العنيفة فى المران
- بعد الهبوط.. مصر المقاصة يسوق لاعبيه لسداد ديونه
وتعاقد المصري والاسماعيلي مع العديد من اللاعبين خلال الانتقالات الصيفية الجارية استعدادا للموسم الكروي الجديد.
ومن جهة أخرى تشهد الفترة الحالية عدم تواجد للاعبين الأجانب المحترفين في الدوري المصري بالشكل القوي على المستوى الدولي مع منتخبات بلادهم.
وبالنظر لقائمة الاستدعاءات التي حصل عليها اللاعبين الأجانب في أندية القمة بالدوري الممتاز سنجد ظهور نادر سواء لأجانب الأهلي أو الزمالك أو حتى بيراميدز.
فعلى الرغم من تواجد 5 لاعبين أجانب في قائمة كل نادي إلا أن لم يتم استدعاء من الأهلي سوى الثنائي أليو ديانج لمنتخب مالي وعلي معلول لمنتخب تونس.
أما الزمالك تم استدعاء فقط الثنائي حمزة المثلوثي وسيف الدين الجزيري ومن بيراميدز لم يتم استدعاء أي لاعب باستثناء بلاتي توريه لمنتخب بوركينا فاسو.
وفي باقي أندية الدوري نجد أن معظم محترفيها من المنتخبات أصحاب التصنيف الأقل على المستوى الأفريقي على الرغم من ارتفاع الأجور والمرتبات في مصر مقارنة بباقي الدول الإفريقية.