بلينكين: ستقدم مساعدات عسكرية لأوكرانيا بـ 275 مليون دولار
قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين اليوم الجمعة إن الولايات المتحدة ستقدم 275 مليون دولار مساعدات عسكرية إضافية لأوكرانيا، بما يشمل أسلحة وذخائر ومعدات من مخزونات وزارة الدفاع الأمريكية.
وقال بلينكن “نحن نعمل أيضا على تزويد أوكرانيا بقدرات الدفاع الجوي التي تحتاجها، إذ أن أول منظومتين من طراز ناسماس مقدمتين من الولايات المتحدة جاهزتان للتسليم لأوكرانيا الشهر القادم، ونعمل مع الحلفاء والشركاء لتمكين تسليم أنظمة الدفاع الجوي الخاصة بهم إلى أوكرانيا”.
كان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قال إن العالم يدخل عقدًا «هو الأكثر خطورة» منذ الحرب العالمية الثانية، لافتًا إلى أن الغرب يسعى لإبقاء هيمنته على الكوكب.
اقرأ أيضاً
- أوكرانيا تنفي نيتها استخدام ”قنبلة قذرة”.. وزيلينسكي يؤكد صمود قواته
- أمريكا ردا على إيران: العودة للمفاوضات النووية ليست ضمن اهتماماتنا حاليا
- البنتاجون: وزير الدفاع الأمريكي بحث الحرب في أوكرانيا مع نظيره الروسي
- بـ290 مليون دولار.. باحث بطب نيويورك: أمريكا استعدت للحرب النووية بشراء علاج للإشعاع
- سبب استبعاد لاعب الأهلي من بطولة أمريكا للاسكواش .. تفاصيل
- بيسكوف: ضمان أمن بوتين يتم على المستوى الضروري
- مصطفى عسل يودع بطولة أمريكا للاسكواش من الدور التمهيدي
- أمريكا ترصد 5 ملايين دولار مقابل معلومة للعثور على قتلة 4 من قواتها بالنيجر
- أمريكا تفرض عقوبات على كيانات وأشخاص مرتبطين بكوريا الشمالية
- وزير الدفاع الكوري الجنوبي يبحث مع مسئول عسكري أمريكي استفزازات بيونج يانج
- في عيد ميلاده السبعون .. هدية ضخمة من رئيس بيلاروسيا لبوتين | فيديو
- رويترز: أمريكا تفحص زوار أوغندا من فيروس الإيبولا
وتابع بوتين، أمام منتدى فالداي في موسكو، امس الخميس: «نحن في لحظة تاريخية.. بلا شك نواجه العقد الأكثر خطورة، والأكثر أهمية، والذي لا يمكن التنبؤ به» منذ 1945، بحسب «رويترز».
وأضاف «الغرب ليس في وضع يسمح له بقيادة العالم، ولكنه يسعى يائساً، ومعظم شعوب العالم لا تستطيع قبول ذلك»، مؤكداً أنّ الكوكب «في وضع ثوري»، وأن الهجوم على أوكرانيا جزء من «تغيير النظام العالمي بأسره».
وأكد أن الغرب يستخدم العقوبات الاقتصادية «والثورات الملونة» سلاحاً لتحجيم خصومه، لأنه لا يستطيع التنافس بشكل عادل مع القوة الاقتصادية والسياسية المتنامية، لآسيا، مضيفا أن الدول الغربية «تخلت عن أعراف» الشؤون الدولية للحفاظ على هيمنتها وإخضاع ما تعتبره «حضارات من الدرجة الثانية».