أمريكا تدفع 2 مليار دولار لشركة فايزر لشراء دوائها المضاد لفيروس كورونا
قالت شركة فايزر للأدوية الأمريكية، اليوم الأربعاء، إنها ستدفع 2 مليار دولار لشراء الحبوب المضادة لفيروس كورونا المستجد.
أمريكا تدعم فايزر لإنتاج حبوبها
ووفقًا لـ رويترز، أكدت الشركة، أن الحكومة الأمريكية وافقت على دفع ما يقرب من ملياري دولار لشركة فايزر مقابل 3.7 مليون دورة إضافية من علاج باكسلوفيد المضاد للفيروسات فيروس كورونا.
وأشارت فايزر، إلى أن الشراء الجديد يكمل 20 مليون دورة تدريبية، سبق أن اشترتها الولايات المتحدة، ومن المقرر تسليمها بحلول أوائل عام 2023.
ووافقت إدارة بايدن سابقًا على دفع حوالي 10.6 مليار دولار، أي حوالي 530 دولارًا لكل دورة علاج، لأول 20 مليون دورة تم طلبها، وتدفع الحكومة نفس المبلغ تقريبًا لكل دورة بموجب العقد الجديد.
اقرأ أيضاً
- البيت الأبيض عن محاكمة المتهم في هجوم لوكيربي: يوم هام لأمريكا
- الخارجية الأمريكية تؤكد زيارة مسؤول من إدارة بايدن اسطنبول للقاء محاورين روس
- صفقة تبادل أسرى بين موسكو وواشنطن تؤدي إلى إطلاق سراح لاعبة كرة سلة أمريكية
- أمريكا: روسيا تستهدف البنية التحتية الحيوية لأوكرانيا
- أجمل عالمة جيولوجيا في أمريكا تصارع التماسيح وأسماك القرش والثعابين.. صور
- وزير التجارة للنواب: الانتهاء من استراتيجية النهوض بالصناعة منتصف ينايرالمقبل
- وزير الخارجية الأمريكي يكشف أهداف بلاده في أوكرانيا
- فايزر تطلب ترخيص أمريكي لاستخدام لقاحها ضد أوميكرون للأطفال دون الـ 5 سنوات
- هولندا تقصي أمريكا من المونديال وتتأهل لدور ربع النهائي
- إعلان تشكيل هولندا في مواجهة أمريكا بالمونديال
- أمريكا تصطدم بهولندا اليوم في الدور ١٦ بالمونديال
- ماكرون: بعد الاجتياح الروسي لأوكرانيا علينا أن نصبح شركاء سلاح مع أمريكا
ومن المتوقع أن تحقق شركة فايزر، التي تبيع أيضًا لقاحًا لفيروس كورونا المستجد، الذي طورته مع الشريك الألماني بيونتك، موضحة أن العائدات تصل إلى 100 مليار دولار هذا العام، ومن المتوقع أن يأتي أكثر من نصفها من أعمال فيروس كورونا الخاصة بها.
وتوقع المحللون أن تتجاوز مبيعات باكسلوفيد 22 مليار دولار في عام 2022، وأن تقترب من 12 مليار دولار العام المقبل.
فايزر تمد 52 دولة بحبوبها المضادة لفيروس كورونا
وقالت في بيان لها، إن شركة فايزر شحنت حتى 30 نوفمبر2022، ما يقرب من 37 مليون دورة من باكسلوفيد إلى 52 دولة حول العالم، حيث يتضمن ذلك جميع الدورات التدريبية البالغ عددها 20 مليونًا التي طلبتها الحكومة الأمريكية مسبقًا.