تفاصيل أزمة الفنانة اللبنانية ستيفاني صليبا بعد التحقيق معها بقضايا غسيل أموال
شهدت الأيام الماضية، التحقيق مع الممثلة اللبنانية ستيفاني صليبا في قضايا غسيل أموال، ونفت ستيفاني صليبا تلك التهم الموجهة لها، وذلك من خلال فيديو عبر حسابها الشخصي بإنستجرام نشرته اليوم، ونستعرض لكم القصة الكاملة للتهم الموجهة لـ ستيفاني صليبا.
أول رد من ستيفاني صليبا بعد التحقيق معها في لبنان
وبعد التحقيق مع ستيفاني صليبا في قضية غسيل أموال، ظهرت ستيفاني صليبا بفيديو، ونفت التهمة الموجهة لها، قائلة: واجهت ظلما كبيرا، ولكني على يقين وثقة أن حقي سيعود قريبا.
ستيفاني صليبا
وأشارت ستيفاني صليبا إلى أنه تم تشويه سمعتها عمدا قائلة: هناك عدد من الأشخاص قصدوا تشويه سمعتي، لكني لم أردّ على تلك الافتراءات، والوقت كفيل إنه يظهر الحقيقة.
اقرأ أيضاً
كما وجهت ستيفاني صليبا الشكر لكل من وقف معها في ظل محنتها، بما في ذلك عائلتها وأصدقائها، وجمهورها ومحبيها، الذين دعموها خلال الفترة الماضية.
قصة ستيفاني صليبا
أثارت أزمة الممثلة اللبنانية ستيفاني صليبا جدلا واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الفترة الماضية، خاصة بعد أن كشفت ستيفاني صليبا عن بعض الأمور المثيرة خلال التحقيق معها من قبل السلطات اللبنانية.
ستيفاني صليبا
وكشفت التحقيقات، أن ستيفاني صليبا دخلت في علاقة حب مع حاكم مصرف لبنان المركزي، وذلك بعد أن التقت به في على إحدى الطائرات، وبعدها تبادلا أرقام الهاتف مع بعضهما البعض.
وبمرور الوقت دخلت الممثلة اللبنانية في علاقة حب سرا مع حاكم مصرف لبنان المركزي، حيث توطدت علاقتها به، وكشفت التحقيقات أن ستيفان صليبا تمتلك 5 عقارات باسمها، بالإضافة إلى إقامتها بشقة يبلغ إيجارها 25 ألف دولار.
ستيفاني صليبا
كما كشفت التحقيقات، أنه تم تحويل مليون دولار من أحد المصارف اللبنانية إلى حساب ستيفاني صليبا بالخارج، وجاء ذلك بناءً على أمر من حاكم مصرف لبنان المركزي.
وطلبت المحكمة اللبنانية، رفع السرية عن حسابات ستيفاني صليبا بالخارج، وذلك لمعرفة حقيقة أملاك الممثلة، وهو الأمر الذي رفضته ستيفاني صليبا.
وجاء التحقيق مع الممثلة اللبنانية ستيفاني صليبا، بناءً على طلب من زوجة حاكم مصرف لبنان المركزي رياض سلامة، حيث اتهمت زوجها بصرف أموال طائلة على صليبا، بعد ارتباطهما عاطفيا في ظل انفصاله عنها.
كما اتهمت ندى سلامة زوجها بتسهيل صرف قرضين مصرفيين لستيفاني صليبا لشراء منزلين في بيروت وفي قريتها، كما ألمحت إلى أنه استخدم ستيفاني في عمليات غسيل أموال.