حسين محمود يكتب : تجديد الثقة فى اللواء هشام أبو النصر مساعدا لوزير الداخلية لأمن الجيزة وراءه احساس المواطن بالأمن
يعد تجديد ثقة اللواء محمود توفيق وزير الداخلية فى اللواء هشام أبو النصر مساعد وزير الداخلية لأمن الجيزة، دليل قاطع على أن هذا الجنرال العظيم تمكن خلال فترة وجيزة من إعادة الانضباط وحل مشاكل محافظة الجيزة ذات التعداد السكاني الضخم والمناطق الشاسعة مترامية الأطراف من منشأة القناطر شمالا إلى الصف جنوبا والواحات البحرية غربا.
كل الخير فى تجديد الثقة فى القيادات الشرطية الناجحة فهى بالتأكيد سيعود بالخير على المجتمع فهى القادرة على بسط الأمن والأمان على أرض الواقع.
والحقيقة أن اللواء هشام أبو النصر تمكن خلال فترة وجيزة من السيطرة على زمام الأمور فى الجيزة ليبسط فيها الأمن والأمان والاستقرار فكان احساس المواطن بالأمن أفضل من التواجد الأمني، هو استراتيجية ودستور اللواء هشام أبو النصر مساعد وزير الداخلية لأمن الجيزة.
كما قضى اللواء أبو النصر على المشاكل اليومية المرور من خلال التواجد الأمنى والخدمات التى تستمر على مدار اليوم، ورغم الأعمال الطرق والكبارى التى تنفذ فى المحافظة لكن المواطن لا يشعر بالزحام كما كان يشعر به قبل البدء فى الأعمال حيث ابتكر طرق وحلول جذرية لمشكلة الزحام.
قوة اللواء هشام أبو النصر فى تفكيره وذكائه الأمنى القادر على حل المشاكل بشكل احترافي دون وجود خطأ، يعرف طرق الحسم للمشاكل المعقدة حيث تمكنه الخبرة على مدار سنوات طويلة فى السلك الشرطي من ذلك.
اسم هذا الرجل أصبح يتردد على اللسنة سكان محافظة الجيزة وأصبحوا يرددونه ويذكرونه بالخير، رغم أن هناك من أتى ورحل ولم يعرف سكان تلك المحافظة العريقة اسمه.
وختاما أردت الكتابة عن هذا الرجل ليس مجاملة له، بل احقاقا للحق وتشجيعه للاستمرار على هذا النهج فنحن بحاجة إلى مئات بل الالآف من "أبو النصر" في جميع القطاعات لنواكب التطورات السريعة للجمهورية الجديدة.