جنس كلينتون وجنس ترامب
بقلم : د. طارق محمود ناصرندخل على طول فى الموضوع المحروس علي شبابة بيل كلينتون مرمغ تراب المكتب البيضاوى و مارس الجنس سواء كاملا او غير كاملا مع المتدربة مونيكا لوينسكي.
ثم كذب على الشعب الأمريكي و القضاء و هو فى السلطة و رئيسا لأقوى بلد فى العالم و حنث بالقسم بأنة لم يفعل.
ثم اتضح بعد ذلك كذبة و فجورة فى ممارسة الرذيلة فى مكتب رئيس الدولة العظمي.
و تم بعد ذلك طرمخة الموضوع و لم يعاقب و لم يتم اتهامة جنائيا بشكل مباشر مع انة مدان بدون أدني نقاش.
و الان و بعد مرور سنوات عديدة يجيئ الديموقراطيين و يلفقون تهمة جنائية مسيسة للكيد من ترامب.
و ان حتى صحت واقعة معرفة ترامب بتلك الممثلة و هو فى شبابة. فما هو الخطأ فى ذلك؟
أمريكا كلها بوي فريند و جيرل فريند و علاقات مفتوحة.
و ترامب كان شابا مثلة مثل اى شاب فى علاقة بامرأة......فما هي الجريمة؟؟
لا أعلم
و لكن طبعا جنس كلينتون شئ و جنس ترامب شئ آخر.
انها فقط المكايدة السياسية لترامب. فالديموقراطيون يخشون من وصول ترامب للسلطة لانة سيفضح هؤلاء المدعين.
سيفضح بايدن و ابنة هانتر و العلاقة المشبوهة بأوكرانيا.
سيفضح أمور كثيرة. مما استدعي الأخ بايدن ان يقولها صريحة علي جثتي ان يصل ترامب للبيت الأبيض.
و لا يزال المغيبون يصدقون بأن ترامب خطر علي الديموقراطية. و لا عزاء للمغيبين و البلهاء. موعدنا 5 نوفمبر القادم.