كيف رد محمد منير على سؤال «هل عمرو دياب ألفا الجيل؟»
وفقًا لتاريخ ميلاده يُكمل اليوم عامه السبعين، وحسب مشواره الفني اقترب من نصف قرن متربعًا على عرش الغناء، وهو يمتع جمهوره بصوته الشجي الذي يأسر القلوب ولهجته التي تخطف الأذان وشعره المجعد المنكوش» متخليًا عن أي هيئة رسمية لتحفظه العيون، حتى أصبح محمد منير بخطوات هادئة نجمًا يلقبه محبوه بـ الملك.. الكينج».
فترة السبعينيات من القرن الماضي شهدت وفاة عبدالحليم حافظ متبوعًا بظهور جيل جديد يختلف في أغانيه وهيئته عن زمن العندليب، وكان أبرزهم هذا الشاب أسمراني اللون» محمد منير الذي قرر التمرد على طريقة الغناء التقليدية ليكون له طريقته الخاصة ولونه المميز باعتباره واحدًا من أبناء النوبة.
عيد ميلاد محمد منير
كل فنان هو ألفا جيله»، هذه الكلمات كانت إجابة محمد منير ردًا على سؤال محمود سعد في لقاء تليفزيوني سابق بشأن ماقاله الناقد طارق الشناوي بأن عمرو دياب هو الألفا» أي رقم واحد في الغناء، ليؤكد الكينج» أن الهضبة» واحدًا من القلائل المجتهدين في عالم الأغنية وله بصمته وطريقة أداء مختلفة وجمهور عريض.
لقب ألفا الجيل
نحن في زمن تتعدد فيه العروش»، حملت هذه العبارة ثقة الكينج» في الدفاع عن حق كل مطرب في أن يحمل لقب ألفا» بقوله: أرفض اقتصار اللقب على مطرب بعينه، لأن هناك شعبان عبدالرحيم وحكيم ومحمد فؤاد وعلي الحجار ومحمد الحلو وغيرهم، وذلك من أن يتعود الجمهور على التعدد والاختلاف في الأذواق.
اقرأ أيضاً
- تعرف علي حقيقة اعتزال عمرو دياب للغناء.. التفاصيل كامله
- أحداث فنية .. تأجيل حفل محمد منير في الإسكندرية لأجل غير مسمي .. شيرين تطرح ثالث أغاني ألبومها الجديد
- تعرف على أسعار تذاكر حفل محمد منير في الإسكندرية
- عمرو دياب يكشف حقيقة إلغاء تعاقده مع منصة أنغامي بسبب تأخر سداد الدفعات
- بتهمة التشهير بـ عمرو دياب.. جهات التحقيق تستدعي الشاب المصفوع
- عمرو دياب في ورطة جديدة بسبب زفاف ريم سامي
- حفلة عيد الفطر.. شروط ليلة عمرو دياب في الجونة.. للكبار فقط
- الشاعر عنتر هلال: عمرو دياب الوريث الشرعي للمطرب عمر فتحي
- عمرو دياب يحتفل بألبومه الجديد مكانك.. تفاصيل
- عمرو دياب يحتفل بالكريسماس مع جمهوره بطرح ألبومه الجديد”مكانك”
- شائعات ارتباط لاحقت الهضبة عمرو دياب
- محمود العسيلي : أغاني التسعينات شبه بعض وعمرو دياب الوحيد اللي اختلف عنهم في ”ويلوموني”
واستطرد: في الماضي لم يكن هناك بدائل مختلفة ولا تنوع في أشكال الغناء، كان هناك روح واحدة في الموسيقى تسيطر على الساحة، بعكس هذا الزمن الذي فتح بابًا كبيرًا أمام التنوع والاختلاف الموسيقى.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1694518953288-0'); });