سيد دويدار يكتب: بعد مقال ”روزاليوسف” علي عشة و”أبو سيف”يهددنا بالقتل عن طريق ”حمكوشة” الطالبية للتنازل عن القضية

• علي عشة هرب إلي دبي وشكل عصابة وهدد" جلال الحوت" بالقتل ثم الهروب إلي السعودية.

• إغواء الصحافة المصرية ب ٥ مليون جنية خوفا من قضاء باقي حياتهم خلف القضبان.

الكاتب الصحفي سيد دويدار

هرب من مصر إلي دولة الخير والأمن الإمارات العربية الشقيقة بعد صدور أحكام بالجملة علية خوفا من إلقاء القبض علية وقضاء ما تبقي من عمره هو وشقيقة خلف الاسوار، علي عشة مسجل شقي خطر وأخطر تاجر مخدرات بالجيزة صدر ضده حكم بالحبس مؤبد حبس٢٥ سنه في القضية رقم ١٥٢٦٦ جنايات العمرانية وأيضا صدر ضدة حكم بالحبس ١٠ سنوات في القضية رقم ٧٢١٦ جنايات قسم العجوزة وهذا بخلاف القضية رقم 3211 لسنة الشيخ زايد لسنة ٢٤ خطف وإحتجاز المحامي جلال محسن وإكراة عائلتة علي تحرير إيصالات أمانة والذي تمت إحالتها إلى محكمة الجنايات وتحدد لها جلسة يوم ٢٦ القادم للنطق بالحكم بعد القبض علي زوج شقيقتة ونجلة وفحمة والمحامي الخاص به.

المسجل خطر علي عشة جن جنونة بعد مقالنا في مجلة"روزاليوسف" وبدا يهددنا بالقتل بزعم "ضربوا الأعور علي عينة قالهم بايظة بايظة" وأنه إذا لما نتنازل عن القضية سوف يقتلنا لتنتهي المعاناة"تصدق خوفنا إحنا كده وهنروح نتنازل من الصبح" ظن علي عشة بهروبه أن الأمور إنتهت وأنه سوف يهرب من الأمن وقام بانشاء ميلشيا وبدا يهدد المحامي جلال بالقتل بعد أن رفض التنازل وكذلك مارس نفس التهديدات بالقتل معي بعد أن حاولوا إغواء الصحافة بمبلغ ٥ مليون جنية للتنازل عن القضية حيث رفضنا ال ٥ مليون جنية مقابل التنازل علي القضية .. علي عشة وأبو سيف ومن معه لا يعلموا إننا لن نتنازل عن حقنا القانوني حتي يرث الله الأرض وما عليها ولانخشي تهديدات ولا خطط مسجلين خطر.

علي عشة الترزي الذي جمع ثروة كبيرة من المخدرات وهرب إلى الشقيقة دبي ليعثوا في الأرض الفساد ويمارس الإرهاب علي المحامي جلال "الحوت" استطاع هناك تكوين عصابة من المعروف عنهم البلطجة في الجيزة فقد تقابل علي عشة مع المدعو "أبو سيف" وإتفقا علي خطة "الإرهاب الجواني" نسبة لتعاملات السجون وما يحدث بداخلها حيث قضي علي عشة حكم بالحبس ١٠ سنوات وهارب من المراقبة بقسم إمبابة،المهم أن عشة و "أبو سيف"أتفقا علي إرهابي أنا شخصيا لكي أتنازل علي القضية وحقي القانوني وقاموا بالإتصال بشخص من الطالبية يدعي "حموكشة" لحل القضية معي ظناً منهم أني سوف أخاف هذه الأسامي وجلس "أبو سيف" يتباهي وكأنة عمدة "كفر البطيخة" وقال للمحيطين بة في وجود المسجل خطر علي عشة بأنه قام بالإتصال بالمدعو "حمكوشة" في الطالبية وأن حموكشة قال له نصا "أنا هجيبة" !!تجيب مين يا ابني أنت وهو أنتم هاربين منذ شهر أبريل بين كل المحافظات خوفا من قضاء باقي ما تبقي من عمركم في السجون وهو ما سوف يحدث باذن الله لأنني لا يعنني أموالكم الحرام ولن أقبل بالتنازل ولو بكنوز الدنيا ، فاموالكم حرام سوف تصلون بيها سعيرا فهذا وعد الله سبحانة وتعالي وليس حديث بشر.

أبو سيف وعلي عشة ومن معهم من باقي المليشيا هددوا المحامي جلال الحوت بالقتل وقال لة أبو سيف أنه علي جلال التنازل قبل الحكم وأن علي" عشة" باع القضية وسوف يقتلة ويهرب إلى السعودية ثم سوف يقوم بتحريض مجرمين من أمثالة وتحريض شقيقة نور بقتلي ويهربون إلى السعودية وكأننا "واقفين"علي عربية كبدة المنوفي فأي طوبة في اتجاهي أو علي سيارتي سوف أتهم نور عشة وعلي وأبو سيف بيها.. وللهاربين مثل النساء نقول لهم الجميع يعرف الأماكن التي اترددت عليها وأنني نائب رئيس تحرير" روزاليوسف "ويعلم المدعو "حموكشة"منزلي "فليتمخض" الجميع فقد أخطرنا الجهات الأمنية ضدكم وضد أي خارج علي القانون وضد تهديدكم بالقتل بمساعدة حموكشة.

والغريب أن كل هذا التهديد داخل بلد الأمن الشقيقة دبي إلي "أبو سيف"والمسجل خطر علي عشة نقول لهم فعندما تظهروا أولا وتخرجوا من الحفرة التي تختبئون فيها سوف يتغير المشهد وأن حبسكم قادم لا محال ولن أخشي تهديداتكم لإرهابي للتنازل عن القضية التي تم الحكم عليه فيها بالسجن ١٠ سنوات أما المدعو حموكشة الذي لجأ لنا في مشكلتة ووقفنا معاه ونسي المعروف فنقول لة إذا صح حديث "المدعو ألو سيف" حاول أن تقترب من منزلي يوما لتنفيذ خطة المسجل خطر عشة وسوف تعلم وقت لا ينفع ندم ولا يحزنون .

وهذا بلاغ للسيد وزير الداخلية والسيد مدير أمن الجيزة وإلى من يهمة الأمر .