سيد دويدار يكتب : إسلام ”منصورة ” استغل علاقاته بالمطربين الشعبين وأغرق القاهرة والجيزة والملاهي بالكيف

• إستلم ملف"المخدرات" بعد حبس "نور" وجلسة صلح بينهما ويمتلك حصة في مركب"الخال".

• "أبو هيبة"الوراق يساعده والإيراد يستلمه "علي" في دبي.

• ارتبط بطليقة مطرب شعبي مشهور ومطالبها المالية أصبحت "شاكوش"في رأسة.
• حمو بيكا

ظهر مره واحدة منذ سنوات وأوهم الناس إنة يمتلك ملاهي ومجموعة كافيهات في مدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية ،وفجاة بدأ يظهر مع المطرب الشعبي حمو بيكا ومصطفي بولا وهات يا تحيات وتمجيد إسلام بية رجل الأعمال حتي ظهرت حقيقتة في أحدي المشاكل مع نور عيشة تاجر المخدرات والمحكوم علية ب ٢٥ سنة سجن المحبوس الأن في سجن القطا.

إنه إسلام منصورة من أخطر تُجار البودر والحشيش الأن في الجيزة والقاهرة يدير عمليات الجلب والترويج للأخوين" عشة" ودائما ما يسافر دبي لمقابلة عشة الكبير الهارب الأن خارج البلاد لصدور حكم بالسجن ١٠ سنوات بخلاف حكم صدر ضد بالمؤبد في قضية مخدرات بالعمرانية.

إسلام منصورة يظهر في الملاهي الليلة في المهندسين ويشاع هناك إنة يمتلك حصة في مركب "الخال" علي النيل لأنه يعشق السهر.

تجده دائما يظهر في حفلات حمو بيكا ومصطفي بولا وعمرو سلامة ومطربين معروفين أخرين وتجده دائما يجلس معاهم علي كافيهات المهندسين وإذا شاء القدر وحضرت سهرة لهولاء المطربين أو غيرهم تجد حمو بيكا يتحدث عنه وكأنة أحمد زويل هذا بخلاف باقي المطربين مثل بوله وعنبة وأخرين.فما سر العلاقة التي تجعل مطربين معروفين يمجدون في تاجر مخدرات .

علامات الثراء ظهرت فجاة علي إسلام منصورة حتي تساءلت زبائن مركب" الخال" والملاهي الليلة في المهندسين من أين له هذا ؟!.. ولماذا يتهافت بعض المطربين الشعبيين علي التصوير معه وتمجيدة وكأنة "أحمد زويل"؟!.. علي رغم من أنه مجهول الهوية ولا أحد علي يقين بطبيعة شغله وهذا بخلاف سفريات دبي لمقابلة "عشة الكبير".

كما يشاع في الجيزة إنه بعد الصلح مع تاجر المخدرات نور عشة أصبحوا أصدقاء وبعد حبسة تولي هو عمليات الجلب والترويج بمساعدة شخص يدعي أبو هيبة من الوراق.

إسلام منصورة الأن شغله الشاغل هو مكايدة مطرب شعبي معروف جدا ولا يوجد مجلس إلا ويسئ له ويوجه له عبارات السب ويتلاعب بحب طليقة هذا الفنان به .

بسبب أن إسلام" منصورة" يرتبط بعلاقة حب لطلقيته وذلك لارضائها حتي أنه انفق عليها اكثر من نصف مليون جنيه في بداية العلاقة.