في إحياء ذكري وفاتها الـ 74.. 11 معلومة تلخص مشوار "صوت كروان" أسمهان
- رشا إمامحيى جمعية "محبى الموسيقار فريد الأطرش" برئاسة الفنان عادل السيد، ذكرى وفاة “صوت الكروان” الفنانة "اسمهان" التى رحلت عن عالمنا منذ 74 عاما، حيث يحل علينا خلال الأيام المقبلة ، تحديدًا يوم 14 يوليو ذكري وفاتها الـ74 وفي هذا الإطار يعرض “الميدان” أم المعلومات عن الفنانة الراحلة أسمهان. أسمها الحقيقي أمال الأطرش ولكن الملحّن داوود حسني سمّاها "أسمهان" - وهذا الأسم يعود إلى فتاة كان حسني قد وعدها أن يعلمها الغناء ولكنها توفيت. ولدت "أسمهان" فى عرض البحر على متن إحدى سفن الشحن اليونانية عام 1917، ووالدها هو أحد زعماء جبل الدروز فى سوريا، ووالدتها هى الأميرة والمطربة "علياء حسين المنذر".
بعد وفاة والدها عام 1925 اضطرت أسمهان للسفر مرارا وتكرارا هى ووالدتها وشقيقيها فؤاد وفريد الأطرش من سوريا إلى القاهرة هربا من الفرنسيين الذين رغبوا فى اعتقالها هى وعائلتها لنضال والدها ضدهم.
تجلت الموهبة الفنية أسمهان منذ الصغر عندما باتت تشدو بالغناء فى المنزل والمدرسة ببعض أغانى أم كلثوم وعبد الوهاب وشقيقها فريد، وفى عام 1931 اتجهت إلى مشاركة فريد الغناء فى صالة "مارى منصور" فى شارع عماد الدين.
بعد تجربتها فى حفلات الأفراح والإذاعة المحلية، وفى عام 1941 شاركت فى أولى تجاربها التمثيلية بفيلم "انتصار الشباب" بمشاركة شقيقها فريد. وفي عام 1944 شاركت في فيلم (غرام وانتقام) وسجلت فيه مجموعة من أحلى أغانيها، شهدت نهاية هذا الفيلم نهاية أسمهان الفنية. تزوجت أسمهان من الأمير حسن الأطرش عام 1933 وانتقلت معه إلى جبل الدروز في سوريا وهناك رزقت بابنة وحيدة هي (كاميليا)، لكن حياتها انتهت على خلاف مع زوجها، فعادت من سوريا إلى مصر. ثم تزوجت من المخرج (أحمد بدرخان)، لكن زواجهما انهار سريعًا وانتهى بالطلاق دون أن تتمكن من نيل الجنسية المصرية التي فقدتها حين تزوجت الأمير حسن الأطرش. وفي عام 1944 سقطت هي وصديقتها بالسيارة في ترعة الساحل برأس البر ولاقت هي وصديقتها حتفهما بعد أن تمكن السائق من النجاة.
⇧
بعد وفاة والدها عام 1925 اضطرت أسمهان للسفر مرارا وتكرارا هى ووالدتها وشقيقيها فؤاد وفريد الأطرش من سوريا إلى القاهرة هربا من الفرنسيين الذين رغبوا فى اعتقالها هى وعائلتها لنضال والدها ضدهم.
تجلت الموهبة الفنية أسمهان منذ الصغر عندما باتت تشدو بالغناء فى المنزل والمدرسة ببعض أغانى أم كلثوم وعبد الوهاب وشقيقها فريد، وفى عام 1931 اتجهت إلى مشاركة فريد الغناء فى صالة "مارى منصور" فى شارع عماد الدين.
بعد تجربتها فى حفلات الأفراح والإذاعة المحلية، وفى عام 1941 شاركت فى أولى تجاربها التمثيلية بفيلم "انتصار الشباب" بمشاركة شقيقها فريد. وفي عام 1944 شاركت في فيلم (غرام وانتقام) وسجلت فيه مجموعة من أحلى أغانيها، شهدت نهاية هذا الفيلم نهاية أسمهان الفنية. تزوجت أسمهان من الأمير حسن الأطرش عام 1933 وانتقلت معه إلى جبل الدروز في سوريا وهناك رزقت بابنة وحيدة هي (كاميليا)، لكن حياتها انتهت على خلاف مع زوجها، فعادت من سوريا إلى مصر. ثم تزوجت من المخرج (أحمد بدرخان)، لكن زواجهما انهار سريعًا وانتهى بالطلاق دون أن تتمكن من نيل الجنسية المصرية التي فقدتها حين تزوجت الأمير حسن الأطرش. وفي عام 1944 سقطت هي وصديقتها بالسيارة في ترعة الساحل برأس البر ولاقت هي وصديقتها حتفهما بعد أن تمكن السائق من النجاة.