الإفتاء توضح حكم أكل السمك الطافي على سطح البحر
أجابت دار الإفتاء المصرية على سؤال ورد لها عبر موقعها الرسمي نصه: سائل يقول: ما حكم أكل السمك الطافي على سطح البحر؟
وقالت دار الإفتاء في فتوى سابقة، إن أكل السمك الطافي على وجه الماء جائزٌ شرعًا، سواء مات بسببٍ، كأن ضربه إنسان، أو انحسر عنه الماء حتى مات، أو مات بغير سببٍ حتف أنفه، راسبًا أو طافيًا، وذلك لعموم الأدلة الواردة في حِلِّ أكل السمك دون استثناء الطافي منه، بشرط أمَن السلامة من الضرر.
مركز الإرشاد الزوجي من الأسس القوية لحماية الأسرة المصرية
على جانب آخر، أطلقت دار الإفتاء اليوم الثلاثاء، فعاليات برنامج التعافي من الخيانة الزوجية بمشاركة بعض المعنيين والمهتمين بالمشاكل الأسرية والراغبين في التثقيف الزواجي والأسري، والتي حاضر فيها كوكبة من المتخصصين في المجال النفسي، وذلك تحت رعاية الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية.
ويُعد البرنامج امتدادًا لجلسات الدعم الزواجي للأسرة المصرية وهو أحد برامج مركز الإرشاد الزواجي بدار الإفتاء.
اقرأ أيضاً
- الإفتاء: صلة أصدقاء الوالدين بعد موتهما من صور البر بهما
- ما حكم تخصيص العائلات أماكن محددة لها في الدفن؟.. الإفتاء تجيب
- منها الموت.. الإفتاء: الشماتة بالمصائب والابتلاءات ليست من مكارم الأخلاق
- دار الإفتاء: يجوز للمرأة عمل المايكروبليدينج لأنه ليس وشمًا محرمًا
- الإفتاء تزف بشرى سارة للمقبلين على الزواج في الإسكندرية وأسيوط والقاهرة اليوم
- ما حكم الاكتفاء بدفع الضرائب عن أداء الزكاة؟.. الإفتاء تجيب
- الإفتاء توضح الحدود الشرعية بين الزوجين بعد العقد وقبل الزفاف
- ما حكم صلاة المأمومين في طابق بالمسجد غير الذي يصلي فيه الإمام؟.. الإفتاء تجيب
- دار الإفتاء: الجمعة غرة هلال شهر جمادى الأولى لعام 1444 هجريا
- في حالة واحدة.. الإفتاء: ولد الزنا لا يُنسب لأبيه وإن تزوجت الأم قبل ولادته
- دار الإفتاء تستطلع هلال شهر جمادى الأول غدًا
- غداً.. دار الإفتاء تستطلع هلال شهر جمادى الأول لعام 1444 هجرياً
وقال الدكتور عمرو الورداني، مدير عام مركز الإرشاد الزواجي بدار الإفتاء المصرية خلال افتتاحه للبرنامج، إن مركز الإرشاد الزواجي الذي يقدِّم فعالياته وجلساته وبرامجه تحت رعاية فضيلة المفتي يُعد من الأسس القوية لحماية الأسرة المصرية، لأنه يجمع بين الجانب الشرعي والجانب النفسي والاجتماعي، وأن تكامل هذه العلوم شيء ضروري لمواجهة المستجدات والمشكلات التي تواجه أي فئة من الفئات، مؤكِّدًا حرصَه على الاستفادة الدائمة من كافة العلوم الإنسانية والاجتماعية في عمل الدار، وخاصة في لجان الإفتاء.