متحف شرم الشيخ..9 سنوات من النسيان !!
-محمود أبو السعود
تستعد وزارة السياحة والآثار، نهاية شهر يوليو الجاري، لافتتاح متحف شرم الشيخ بمحافظة جنوب سيناء، والذي يعد أول متحف للآثار ومركز للحضارات ووجهة ثقافية وسياحية في المدينة.
اقرأ أيضاً
- تعرف كيف ستقام صلاة «الأضحى»؟
- بشرة خير ..«الأوقاف» تراجع ضوابط عودة صلاة الجمعة
- آية ذهني تتعاقد على تقديم برنامج ”بائعة الورد”
- تشييد اول مسلة معلقة فى المتحف المصري على مستوى العالم
- «التعليم »يتعاون مع «بنك مصر » لسداد مصروفات طلاب المدارس اليابانية المصرية
- شلالات نياجرا الكندية تتزين بألوان العلم المصرى احتفالا بثورة 23 يوليو
- ١٠ جنية ”مشاريب” تتسبب في مقتل صاحب مقهى بالمحلة الكبرى
- الرمسيسي يرسل برقية تهنئة لرئيس الجمهوريه ومحافظ البحيرة في ذكرى ۲۳ يوليو
- إقبال محدود على ضريح ناصر في ذكرى ثورة ٢٣ يوليو.. وحفيدة : الزعيم فكرة لا تموت
- آمنة.. يستقبل نيافا الانبا باخوميوس لتقديم التهنئة بعيد الأضحى
- في ليلة التتويج .. «صلاح» يرتدي علم مصر أثناء الاحتفال بلقب «البريميرليج» (صور)
- نقيب الصحفيين: 17 مؤسسة فازت بجوائز هذا العام.. وفتح التقديم في أعمال 2019
وفقاً لبيانات وزارة الآثار عن المتحف فهو:
- تأسس على مساحة 190 ألف متر مربع، وتم إعداده كمتحف عالمى.
-يعد أول متحف للآثار ومركز للحضارات ووجهة ثقافية وسياحية في شرم الشيخ.
- إلى قاعتين كبيرتين بهما 6 صالات عرض، ومبنى إداري، وكافيتريا، ومطاعم، ومحلات تجارية، وبازارات، ومسرح مفتوح واستراحة لرجال الأمن.
-توقف العمل به عقب ثورة يناير منذ 2011، وذلك بسبب قلة الموارد، واستأنفت العمل به منذ شهر سبتمبر من العام الماضى.
- تم الانتهاء حتى الآن من 98% من أعمال مشروع متحف شرم الشيخ والحماية المدنية ومكافحة الحريق، كما تم الانتهاء أيضا من الأعمال الإنشائية بالمتحف.
- يضم المتحف، قاعات عرض تحتوي على آلاف القطع الأثرية، من بينها رأس تمثال للملك رمسيس الثاني، رأس تمثال حتشبسوت، تابوت لزوجة بانجم الثاني، ومجموعة من تماثيل البابون«القرود» إله الحكمة في مصر القديمة، ومجموعات من الحيوانات المحنطة التي اكتشفتها البعثة الأثرية المصرية العاملة في منطقة سقارة، برئاسة الدكتور مصطفى وزيري، ومجموعة مقتنيات من التراث السيناوي، مقتنيات تحكي للزوار عن الحياة البرية والعائلة في مصر القديمة.
-استقبل المتحف عدد من القطع الأثرية من عدة مخازن ومناطق أثرية من مختلف أنحاء الجمهورية، منها مخازن كل من مارينا بالإسكندرية، ومارينا بالعلمين، وآثار بني سويف، وآثار الإسماعيلية، والمخزن المتحفي بكوم أمبو وغيرها.
- يضم أيضاً التابوت الداخلي والخارجي لإيست إم «إيست ام خب» زوجة بانجم الثاني وكاهنة المعبودة إيزيس والمعبودين مين وحورس بأخميم، من عصر الأسرة 21 والتي عثر عليها في خبيئة الدير البحري، وأيضا صناديق الآواني الكانوبية وبردية إيست إم خب، ومجموعة من أواني الطور وأدوات التجميل، ورأس الملكة حتشبسوت التي عثر عليها في المعبدالجنائزي لحتشبسوت عام 1926، بالدير البحري ومجموعة تماثيل التناجرا لسيدات بملابس وطرز مختلفة، ومجموعة من التراث السيناوي».
- القاعة الكبرى للمتحف، تعبر عن الإنسان والحياة البرية في مصر القديمة، واهتمامات المصري القديم بالعلم والرياضة والصناعات والحرف التي تميز بها ووجوده في أسرته وحياته العائلية.
-المتحف يقع على طريق المطار على مساحة تبلغ 191.000م2
- يتسع المتحف لعرض 20 ألف قطعة أثرية، متنوعة من الآثار الفرعونية، والإسلامية والقبطية.
- تضم القاعة الأولى في متحف شرم الشيخ ما يقرب من 700 قطعة أثرية، والقاعة الثانية ما يقرب من 500 قطعة أثرية.