”المركزي”: ارتفاع الاحتياطي الأجنبي إلى 40.609 مليار دولار بنهاية يوليو 2021
أعلن البنك المركزي المصري ارتفاع الاحتياطي النقدي من العملات الأجنبية ليسجل 40.609 مليار دولار بنهاية يوليو، مقابل 40.584 مليار دولار بنهاية يونيو الماضى، بارتفاع قدره 25 مليون دولار.
وكان الاحتياطى الأجنبي لمصر ارتفع ليسجل 40.584 مليار دولار بنهاية يونيو 2021، مقابل 40.468 مليار دولار بنهاية مايو الماضى بارتفاع قدره 116 مليون دولار.
وارتفع الاحتياطى النقدى لمصر ليسجل 40.468 مليار دولار بنهاية مايو 2021، مقابل 40.343 مليار دولار بنهاية أبريل الماضى بارتفاع بنحو 125 مليون دولار.
ويتكون الاحتياطى الأجنبى لمصر من سلة من العملات الدولية الرئيسية، هى الدولار الأمريكى والعملة الأوروبية الموحدة ”اليورو”، والجنيه الإسترلينى والين اليابانى واليوان الصينى، وهى نسبة توزع حيازات مصر منها على أساس أسعار الصرف لتلك العملات ومدى استقرارها فى الأسواق الدولية، وهى تتغير حسب خطة موضوعة من قبل مسؤولى البنك المركزى المصرى.
اقرأ أيضاً
- «البنك المركزي»: حصلنا على "صفر" فى تنظم كأس العالم ب2010 بسبب العملات الورقية
- لن يمنع تداولها .. البنك المركزي يكشف مصير العملات الورقية بعد إصدار النقود البلاستيكية
- أول رد للبنك المركزي على الانتقادات الموجهة للعملات البلاستيكية الجديدة
- ”المركزي”: 1.3 تريليون جنيه قيمة المعروض النقدي في السوق بنهاية يونيو
- السيسي يطلع على عينات من البنكنوت الجديد الجاري اصداره من اول نوفمبر القادم
- رغم كورونا .. ”البنك المركزي”: ارتفاع الاحتياطي الأجنبي إلى 40،5 مليار دولار
- تطبع فى دار النقد بالعاصمة الإدارية.. تعرف على عملات البوليمر الجديدة
- أسعار العملات الأجنبية مقابل الجنيه المصري في البنوك اليوم 30 -7-2021
- خبير يكشف اسباب ارتفاع أسعار الوحدات السكنية بعد مبادرة التمويل العقارى
- الإسكان: استفادة ذوي الاحتياجات الخاصة من مبادرة التمويل العقاري
- البنك المركزي : المتحور "دلتا" سبب التقلبات في أسواق الأسهم
- اليوم 28 يوليو .. ارتفاع سعر الدولار أمام الجنيه في هذه البنوك
وتعد الوظيفة الأساسية للاحتياطى من النقد الأجنبى لدى البنك المركزى، بمكوناته من الذهب والعملات الدولية المختلفة، هى توفير السلع الأساسية وسداد أقساط وفوائد الديون الخارجية، ومواجهة الأزمات الاقتصادية، فى الظروف الاستثنائية، مع تأثر الموارد من القطاعات المدرة للعملة الصعبة.
وجاء صمود الاحتياطى فى مواجهة كافة التداعيات السلبية التى مرت عام 2020 بدعم من نجاح البنك المركزى المصري ببنائه بشكل قوي قبل ظهور الجائحة، والوصول به لمستويات قياسية غير مسبوقة، تعد الأعلى على الإطلاق فى تاريخ مصر، حيث كان قد وصل لنحو 45.510 مليار دولار فى فبراير 2020، وهو ما ساهم فى زيادة قدرة المركزى على مساندة الدولة فى ظل أزمة كورونا.