أول تعليق من أسرة فريد الديب بعد نقله للمستشفى
آية السبكىأكدت أسرة المحامي فريد الديب، تعرضه لوعكة صحية شديدة استلزمت نقله إلى المستشفى.
وشدد أحد أفراد الأسرة – في تصريحات له – على إصابة المحامي فريد الديب بمضاعفات بسبب مرض اللوكيميا «سرطان الدم» استلزمت نقله إلى المستشفى لتقديم الرعاية الطبية اللازمة.
وكان مصدر مقرب من أسرة المحامي الكبير فريد الديب، قد نفى شائعات وفاته، معلقاً: «الأستاذ كويس وبألف خير، ويمر بأزمة صحية نظرًا لما يعاني منه، وما يثار من شائعات غير صحيح بالمرة».
قضايا فريد الديب شغلت الرأي العام
ويعتبر فريد الديب من أشهر الأسماء في عالم المحاماة بمصر، وعلى مدار السنوات الماضية تولى الدفاع بالعديد من القضايا التي شغلت الرأي العام المصري وآخرها قضية الآثار الكبرى.
وفى إحدى جلسات القضية، قال فريد الديب محامي رجل الأعمال حسن راتب المتهم في القضية: «لعل هذه المرافعة تكون الأخيرة لي، فقد تجاوزت الثمانين عاما، وأعاني من السرطان، وقد أديت واجبي تجاه موكلي وقد اجتهدت ولكل مجتهد نصيب حتى لو أخطأ».
فريد الديب
اقرأ أيضاً
- ٢٦ يناير.. اولي جلسات محاكمة محمد عادل قاتل نيرة اشرف امام محكمة النقض
- فريد الديب يتقدم بمذكرة النقض في الحكم بإعدام محمد عادل قاتل نيرة أشرف
- فريد الديب يكشف سر تأخر تقديمه بالطعن على إعدام قاتل نيرة أشرف: خوفا من الاقتباس
- فريد الديب: سأقدم مذكرة النقض لقاتل نيرة أشرف بخبرتي وتاريخي
- متطوع .. فريد الديب يعلن دفاعه عن قاتل طالبة المنصورة: بجهز مذكرة للنقض
- حقيقة وفاة فريد الديب محامي الرئيس المصري الراحل حسني مبارك
- فريد الديب يكشف من وكّله للدفاع عن قاتل نيرة أشرف
- المحاميان اشرف نبيل و فريد الديب يتصدرون قائمة المحامين الأشهر والاعلى اجرا فى ٢٠٢١
- المحكمة ترفض نقض نجل سامى عنان ..وتؤيد حبسة 3 سنوات
- تأجيل محاكمة العادلي و10 آخرين في قضية "أموال الداخلية" لـ 27 ديسمبر
- ننشر نص مرافعة فريد الديب في محاكمة حبيب العادلي وآخرين بأموال الداخلية
- "الديب وأبو شقة" يحضران تظلم نجلي مبارك على قرار حبسهم
فريد الديب من مواليد 23 أكتوبر 1943 بحي الخليفة في القاهرة، تلقى تعليمه الابتدائي وحفظ القرآن الكريم بكتاب السيدة زينب والتحق بكلية الحقوق 1958 وتخرج فيها عام 1963، بتقدير جيد جداً، عين وكيلاً للنيابة العامة في جنوب القاهرة ثم وكيلاً للنيابة بالوايلي ثم شرق القاهرة، ونيابة سوهاج ثم أُدين في مذبحة القضاة عام 1969، وتم استبعاده و127 قاضياً وعضواً للنيابة، عمل بعدها بوزارة العمل ثم بجامعة الدول العربية حيث المنظمة الدولية لمكافحة الجريمة وبدأت رحلته في المحاماة منذ عام 1971 وحتى الآن .