اللواء عصام شافعي تمكن من حماية المجتمع من براثن الفسق والفجور.. تجديد الثقة فى مدير إدارة حماية الآداب بالقاهرة

نجاحات كبيرة وضربات أمنية موجعة حققتها الادارة العامة لحماية الآداب بوزارة الداخلية تحت إشراف اللواء عصام شافعي مدير الإدارة والتى ساهمت في القضاء على جرائم العديد من الجرائم التى تهدد نسيج المجتمع المصري وتعتدي على مبادئ الاسرة المصرية من خلال حملات مكبرة ومكثفة لا تهدأ بتوجيه من اللواء محمود توفيق وزير الداخلية.

ومنذ عدة أيام، أصدر اللواء محمود توفيق وزير الداخلية حركة تنقلات شملت ترقيات وتصعيد لقيادات أمنية، وتجديد الثقة لآخرين على رأسهم اللواء عاصم شافعى الذى تمكن من تحقيق نجاحات غير مسبوقة بالقطاع حيث قضى على عصابات الاتجار بالبشر فى القاصرات والتصدى للجرائم التحريض على الفسق والفجور والأعمال المنافية للآداب.

سجل مشرف للواء عصام شافعى العامة لحماية الاداب بالقاهرة.. أعاد الانضباط للعاصمة وقضى على جرائم الاتجار بالبشر خلال فترة وجيزة

واستطاع اللواء عصام شافعى الإدارة العامة لحماية الاداب بالقاهرة خلال فترة وجيزة من تحقيق الانضباط داخل أرجاء العاصمة ووقف ممارسات الأعمال المنافية للآداب والدعارة وتجار الأعضاء البشرية من النخاسين والقوادين، فمن يعرف اللواء شافعى عن قرب، يعلم أنه جنرال كبير، ذو كرزمة، وعقلية خارقة قادر على وضع الخطط المحبوكة، وتنفيذها بدقة وأحكام.

خلال سبتمبر الماضى وبفضل التقنيات الحديثة التى تعتمد عليها إدارة الاداب فى ضبط الشبكات تمكنت الإدارة العامة لحماية الآداب فى القاهرة من ضبط 3 أشخاص بقيامهم بأعمال الشذوذ الجنسي بعد ضبطهم، بتواجدهم فى المعادى داخل شقة مستأجرة بإسم شيميل.

التقنيات الحديثة رصدت إعلان على المواقع الإباحية باسم (سلمي _ pure) واضعا صورا له فاضحة وشهرته لارا، وأنه شيميل ومستعد بالمقابلة مع الرجال وترك رقمه هاتفه للتواصل، وبعدها يرتدي ملابس أنثى للتواصل مع الراجل لإحضارهم إلى الشقة، كما تم ضبط فتاة فى مدينة 15 مايو تقوبم بنمارسة الأعمال المنافية للآداب.

كما تمكن اللواء عصام شافعى من وقف الجرائم من خلال حملات تفتيشية مفاجئة على الملاهى الليلية والدسكوهات والشقق المفروشة التى تستغل فيها القاصرات على سبيل المثال أو سيدات من دول عربية تشهد نزاعات فقد تم القضاء على هذه المخالفات والجرائم التى كانت ترتكب تحت اسم السياحة.

أن تجديد الثقة فى القيادات الشرطية الناجحة تعود بالخير على المجتمع حيث استطاعت هذه القيادات من حماية المجتمع من براثن الفسق والفجور.