رعب في تركيا.. انفجار إطار طائرة بوينج خلال هبوطها بمطار أنطاليا
عاش ركاب إحدى طائرات بوينج 737، التابعة لشركة كوريندون إيرلاينز التركية، اليوم الخميس، حالة من الرعب، خلال عملية الهبوط بمطار غازي باشا جنوب تركيا.
طائرة بوينج في تركيا
من جانبه، قال وزير النقل التركي عبد القادر أورال أوغلو، إن الإطار الأمامي لطائرة "بوينغ 737" تابعة لشركة "كوريندون إيرلاينز" انفجر لدى هبوطها في مطار بجنوب تركيا.
طائرة تركيا
وأضاف الوزير التركي في منشور له على موقع التواصل الاجتماعي x، تويتر سابقًا، إنه لم تقع إصابات وأن الركاب وأفراد الطاقم البالغ عددهم 190 شخصا تسنى إجلاؤهم جميعا، مبينًا أن دعامة الهبوط الأمامية للطائرة القادمة من كولونيا بألمانيا لحقت بها أضرار أثناء هبوطها في مطار ألانيا-غازي باشا في أنطاليا.
اقرأ أيضاً
- القوات المسلحة السعودية تشارك في تمرين «إيفيس 2024» في تركيا
- رسميًا.. شركةزووم تعين «مهند الكلش» مديراً تنفيذياً جديداً لـ لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا وباكستان
- صحيفة أمريكية: مشاكل في إنتاج طائرات بوينج بسبب العقوبات المفروضة على روسيا
- سفير فلسطين يشكر تركيا لدعمهم التاريخي والاصيل للشعب الفلسطيني
- السفير شن: من المتوقع أن تتم زيارة الرئيس المصري السيد عبد الفتاح السيسي إلى تركيا في المستقبل القريب
- وزير الخارجية التركي: قررنا تعزيز العلاقات مع مصر لمصلحة المنطقة
- بوينج تسجّل أكبر عملية شراء لوقود الطيران المستدام لتشغيل رحلاتها في أمريكا
- سفير تركيا بالقاهرة : يجري التحضير لزيارة الرئيس السيسى لأنقرة
- ندوة عن الأتراك في مصر على شرف إحسان أوغلو
- حكومة الصومال توافق على اتفاق دفاعي مع تركيا
- تركيا تدعو إسرائيل للاستجابة للتحذيرات الدولية من عملية في رفح
- تركيا: لا إشارات لوجود ناجين بانهيار أرضي ومخاوف من تسرب سموم
طائرة تركيا
وفي وقت سباق، خفضت وكالة موديز التصنيف الائتماني للديون غير المضمونة لشركة بوينج لصناعة الطائرات إلى Baa3 من Baa2، مع نظرة مستقبلية سلبية.
وبحسب التقرير المنشور على الموقع الرسمي للوكالة، يعكس القرار الأداء غير الكافي لقطاع الطائرات التجارية للشركة الأمريكية، مما حال دون توليد التدفق النقدي الحر والوصول إلى المستويات التي توقعتها موديز سابقًا.
وتتضمن التوقعات السلبية وجهة نظر الوكالة بأن الرياح المعاكسة التي تضرب أعمال "بوينج" التجارية ستستمر على الأقل حتى عام 2026، في ظل عدد من أوجه القصور الموثقة، والتي حالت دون زيادة معدل الإنتاج الشهري، والذي كان من شأنه أن يؤدي إلى توليد تدفق نقدي حر أقوى.