سميرة سعيد تدعم لبنان: بلد الفن والحضارة
حرصت الفنانة سميرة سعيد، على دعم لبنان، في الظروف الجارية، والأحداث التى تتصاعد خلال الساعات الجارية.
في هذا السياق، كتبت سميرة عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”:"لبنان، أرض الجمال والحب، وطن الشعب الذي ينبض بالحياة رغم كل شيء، يعاني اليوم من جراح الحرب وآلام الفقد والدمار".
وتابعت: "بلد الفن والحضارة، الذي كان يومًا منارة الأمل، أصبح محاصرًا بالخوف والحزن وعدم الأمان، ويقينًا، لبنان سيبقى رمز الحياة والأمل وسيظل رغم كل الجراح، نرجو من الله أن يعود الفرح لأرض الأرز، وأن تزهر أيامه من جديد بالسلام والطمأنينة".
وكانت احتفت الفنانة سميرة سعيد بذكرى مرور 20 عاما على صدور ألبوم “قويني بيك”.
اقرأ أيضاً
- كيف سقطت فتاتي فيصل والشرقية في هوس الترند؟
- نقيب المهن التمثيلية يعلن تنظيم مؤتمر فني لدعم لبنان وغزة
- انتهاء البرنامج الصيفى للطالبات وأولياء الأمور و المعلمين و الاخصائيات الاجتماعيات بالمركز الأفريقى لخدمات صحة المرأة
- احذر.. متحور كورونا الجديد ليس شرسا لكنه سريع الانتشار
- العثور على رفات شهيد من حرب 1967 في سيناء بعد نصف قرن وتنظيم جنازة عسكرية بالإسكندرية
- وزيرة التضامن تفتتح أعمال تطوير مجمع خدمات متعددي الإعاقة بالطالبية
- الداخلية: القبض على صاحب محل قتل شابا وأصاب شقيقه بالإسكندرية
- كلية الخدمه الاجتماعيه بجامعه حلوان تنظم معسكر تدريبى بالتعاون مع جمعيه وعى للثقافة والتنمية
- النيابة تحقق مع المتهم بالاعتداء جنسيًا على أطفال دار رعاية بالبساتين
- عقوبات مغلظة للمتورطين في السب والقذف الإلكتروني
- خريطة شقق سكن لكل المصريين وشروط التقديم على الإسكان الاجتماعي
- يوسف أوباما يوجه رسالة لـ جماهير الزمالك
وكتبت الديفا في تدوينة لها عبر حسابها على منصة X: “من أحلى الذكريات في مسيرتي الفنية ألبومي ‘قويني بيك’ من 20 سنة، هذا الألبوم كان نقطة فارقة بالنسبة لي، وأغانيه ما زالت تعيش وتلمس قلوب الناس حتى اليوم”.
سميرة سعيد توجه الشكر للمنتج محسن جابر
أضافت: بعد مرور كل هذا الوقت، ما زلت أفتخر بهذا العمل وأشعر بسعادة غامرة لكل لحظة قضيتها في صنعه.. أحب أن أوجه شكري العميق للمنتج الكبير محسن جابر وشركة مزيكا، العائلة التي كانت دائمًا الداعم الأكبر لي طوال هذه السنوات، أنتم أكثر من مجرد شركة إنتاج، أنتم جزء من رحلتي الفنية ومن نجاحي. شكرًا لكم من القلب على كل الدعم والحب.
و